يقول المؤلف رحمه الله باب كيف الحشر وقال حدثنا معلى بن ادم قال حدثنا اهيل عن ابن طاؤوس عن ابيه عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يشرح الناس على ثلاث فرائض وراغبين راهبين واثنان على وثلاثة على بليغ واربعة على بريظ وعشرة على بريظ ويؤجر بقيتهم النار تخيض معهم حيث قالوا فانه وتحشر بقيتهم النار تقيل معهم حيث قالوا قالوا وزبيب ما قالوا وزبيب معهم المباح وانظروا معهم حيث افضحوا ونمشي معهم حيث امسوا العزيز ويحشو بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله سيدنا محمد على اله وصحبه لما ذكر ان خيرهم والله فيما مضى الذي عرفنا انه من الذهاب الى المحشر في الموقف ويقومون مع من يشفع لهم الى ربهم ليبلغ هممه فيه من شدة الموقف سيعودون الى ادم ثم الى نوح ثم الى ابراهيم ثم الى موسى ثم الى عيسى والى نبينا محمد عليه الصلاة والسلام يعتذرون الى نبيهم محمد عليه الصلاة والسلام فانه في تقدم الجماعة فيشبه الله عز وجل وذلك هو المقام المأمون الذي يحمده عليه الاولون والاخرون صلوات الله وسلامه ومراده عليه يرجو ان يتعلق بالحجر هو يكون بعد البعث وهناك حزم قبل مع الناس واحد قيام ساعة كما جاء في ذلك الاحاديث رسول الله عليه الصلاة والسلام هذا الحديث الذي ذكره البخاري هنا عن ابي هريرة رضي الله تعالى عنه فان النبي عليه السلام قال يحشر الناس على ثلاث طرائق راغبين راغبين الاعلان على بعير وثلاثة على بعير واربعة على بعير وعشرة على بعير ثم يحشر بقيتهم النار هذا الحجر فيه للعلماء على قولين احدهما يقول انه قبل الموت وانه في اخر هذه الحياة الدنيا وانه حشر لادارة الشام ومنهم من يقول بان هذا يكون بعد البعث وابرز الخولين هو القول الاول الذي هو انه حشر قبل وبعد قبل الموت الدنيا من هذه الساعة الناس الى ارض محشر ويدل على ذلك من الحبيب نفسه اخره حيث يقال ويحشر بقيتهم النار حيث قالوا وتزيد معهم حيث ماتوا فهذا معناه ان ان هذه النار هي النار التي جاءت في بعض الاحاديث وانهم يخرجوا الناس الى محشر فهذه النار التي بهذا الحديث هي النار التي جاءت في بعظ بقية الاحاديث وهو حشر في الدنيا ثم ايضا ما جاء فيه ان هناك على البعير ثلاثة على بعير واربعة على بعير على بعير يعني يعني انهم يتعاقبون على ذلك وهذا يشعر ايضا والى ارض اللهجة اه اقرب قولين هو هذا الذي يتفق مع طبيب النصوص على ان من علامات الساعة وفي بعض الاحاديث من المشرق الى المغرب قيل انها تبدأ من عدن ثم تنتشر الا يأتي من اشياء من الجنوب وبعدين من الشرق الى الارض اذا فالاجر الذي في الحديث ابي هريرة هو حجم دنيوي وليس حجم اخرويا بعد البعث. فان ذلك يختلف فان ذلك يختلف عن هذا عن هذا العشر لان فيه ذكر الركوب عامها اعياد هذا يبين ان الراجح هو العشر الدنيوي يكون في الدنيا ويكون ذلك الى ارض الشام هو معلوم هي التي عز ابن مريم عليه الصلاة والسلام ينزل هناك انه ينزل الحق في دمشق على منارة البيضا كله في ذلك الوقت نأتي لنشك ثم يأتي ويغني بالناس وراء امام الناس في ذلك الوقت ثم يخرج مسجد يقتل الدجال بفلسطين ومع ذلك يبقى يدعو الناس الى الدخول بالاعلام الجزية وانما ليس عنده الا الاسلام وسيم ثم يضع الجزية وما جاءت بذلك الاحاديث عن رسول الله عليكم السلام ثم بعد ذلك ويأتون اليهم وهم هناك في ارض الشام هذا يشعر بان هذا الحديث انما هو حجر الى ارض المحشر كما ذكر في الحديث ان الناس براءة وقيل ان المراد بهذه الطرائق هي الراغبين الراغبين في الطريقة الاولى ثم الثانية المتعاقبون بالنار ويحشرهم النار حيث يعني القيلولة وقف معهم من ورائهم وكذلك اذا جاؤوا ابن النبي ايضا وقفت معه وقال حدثنا عبد الله بن محمد قال حدثنا يونس بن محمد البغدادي قال حدثنا شيبان عن قتادة قال حدثنا انس بن ما لك رضي الله عنه ان رجلا قال يا نبي الله كيف يحشر البادر على وجهه قال اليس الذي امشاه على الرجلين في الدنيا؟ قادرا على ان يمشي هو على وجهه يوم القيامة. قال فلا وعزة ربنا على ابن مالك النهاردة البخاري رحمه الله حديث رضي الله تعالى عنه الكافر على وجهه على وجهه قال لما سأله سائل على وجهه قال علينا الذي ينشأ على رجليه رجل على ان يحصاه على وجهه وهو على كل شيء قدير. الله سبحانه وتعالى على كل شيء قدير يفعل ما يشاء ويحكم ما يدري. شيء وهو على كل شيء قدير فهو الذي امشي الانسان على رجليه ولو لم يقدره الله عز وجل على المشي على رجليه ما قدم. فكذلك يقدره على ان يملي على وجهه واذا كانت هذه هذه على بطونها الله جعلها على هذا وليس لها رجلين ذلك يقدم الكافر بان يمشي على وجهه والله تعالى على كل شيء قدير. وانه يحشر على وجهه ثم خلق من ابتلى وعزة لربنا يعني ان الذي انشأه على رجليه قادم على ان يمشيه على وجهه يعني يعني بلى ان الله على ذلك قدير وهو على كل شيء قدير ولا اعد لربه. اي ان الذي انساه على وجهه يقابلنا الا وان على ان قال بذلك وصحح بذلك ووقوع ذلك. الله تعالى على كل شيء قدير قوله بلى وعيزا بربهم فيها جواز الحج بصفة الله جل وعلا. القتل كما هو معلوم يكون بالله عز وجل واثناءه وفي ذاته يقوم بالله عز وجل فعلا يجب ان هو من هذه وعلمه وعزته وطولته من عظمته وجلاله وكبريائه. وغير ذلك من صفاته. لان الحلم الى ايه في حديثا بغير الله؟ وانما هو حالف بالله سبحانه وتعالى ولهذا الرحلة متعوذ بكلمة الله ويحلف ببلاد الله معلوم انه لا يتعوذ بغير الله عز وجل بكلمة الله ويحلف بكلمة الله ويحلبوا من صفات الله ومن هكذا اه يجوز ان يسأل القرآن يجوز ان يعطي ابنا من القرآن لان القرآن كلام الله عز وجل لان الالف هو حلف بكلام الله سبحانه وتعالى. لكن بالنسبة للمصحف لا ينبغي ان يحلف بالمصحف. لان المصحف فيه قرآن وغير قرآن كلام الله وفيه شيء مخلوق الذي اللي هو الذي فيه ليس مخلوق فلا ينبغي الاحياء بالمصحف يشتمل على هذا وهذا القرآن هو كلام الله يعني المصحف لقوله على مخلوق وغير مخلوق لا يعلم به والله انا حدثنا علي وانا حدثنا سفيان قال قال هم سمعت نبيل بن جبير سمعت قال سمعت ابن عباس رضي الله عنه قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول انكم ملاقوا الله حفاة عراة مشاة غلا. قال سفيان هذا مما نعد ان ابن فاجر رضي الله عنه سمعه من النبي صلى الله عليه وسلم قبل هذا محمد يطلق على جماعة من شيوخ البخاري لكن اذا اغلق وهو يعمل على على شيخه يعلمه محمد الذي قاله الذي لانه هو الذي ينطلق عليه عند الاطلاق. لان عبدالله بن محمد يطلق على ويطلق على ابواب محمد ابن ابي شيبة. يطلق على غيرهما. لكنه عند الاطلاق يحمل على والرجوع به الذي ينهب ينصب البخاري الى الى اليه بولاء. ان يجد عبدالله بن محمد التي هو الذي اسلم على يديه جد البخاري. البخاري يعفي ولاءه على سبيل الولاء هو الولاء يقول اعلى وكذلك للعلم بين القبائل يعني ولكنه مع قبيلة لينسبوا الى الى قبيلة وكذلك بالاسلام قال ولاة الاسلام يعني لا اسلم على يديه يعني يقال له قوله المولى يكون في الرزق بالالف وبالاسلام وبالعلم يكون الأولى من جانبين. الجانب المعدم والجانب المعدم. كل من قاله مولى ولهذا قال المولى من اعلى ومولى من اسلم. المولى والعتيق الذي حصل ان عليه العلم والاولى الاكمل ومولى الاعلى لان مولى من الاقدار يطلق على المعتق والمعتق ولهذا يقال معجب المولى من النعمة والمعتق مولى من البخاري قلب معدي ولاء لان احد اجداده اسلم على يدي احد اسباب عبد الله بن محمد عاقلا او عند الاطلاق يقول في الحديث عن ابن عباس فاقول فيه سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول معلوم ان ابن عباس رضي الله عنه احد السبعة المكثرين من الصحابة احد السبعة المكثرين والذين زادت رواياتهم في كتب الستة على الالف على على الا على هذا الحديث ما زاد على العلم ما زال فجمعهم وقال المسلمون في رواية الاثر ابو هريرة يليه ابن عمر وعن البحر والبحر كالغدري وانس كالبابا والبحر كالقدر هو جابر ابن زوجة النبي وبحره ابن عباس اللي هو البحر والحمر فواحد السبعة من الصحابة فقد تجاوز احاديثه الالف اولى البيت لا يمكن الان لكن معلوما انه كبار الصحابة. صغار الصحابة. كثير من روايات الصغار هي من الصحابة لكن الصحابة الذين يريبونه الى النبي صلى الله عليه وسلم لا يعتبر من قبيل المرسل المنقطع وانما هو من قبيل مرفوع لان غالب رواية الصحابة عن الصحابة. اذا رووا عن غيرهم نادرا بينوا هذا فهو مفرد ولكن الاحاديث التي بها تصريح للسماع قليلة بالنسبة الى هذه المئات الالف لكن لا يؤثر لان روايات الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم اذا ارادوا الحديث من قلوب فهو مربوح. سواء كان سمعوه منه مباشرة او تبعوه لغيره من الصحابة وهو مأمون على انه مرفوع. ولا يؤذن فهذا بعضهم يروي عن الصحابة لان اذان رواية عن صحابي الصحابة لا تؤثر لانهم كلهم عدو وغير مذكور المسمى وغير المسنث. يكفي لو قيل عن رجل من الصحابة يعني بيان منزلته وعدالته ولا يحتاج الى ان تسمى الصحابة اذا جهل لابد وان يعرف عاملة جهل لا يؤثر جهازته يعني عالرجل من التابعين على لذه لان الله تعالى قد عزل الصحابة وعدلهم رسوله اثنى عليهم الله واثنى عليهم الرسول صلى الله عليه وسلم ولذلك جابر واذا وهنا قال سفيان انا نعد هذا مما سمعه ابن عباس من رسول الله فهو قال لان الاشياء التي صرح فيها بالسماع لان صغار الصحابة ما يرونه منهما في تصريح للسماع فهذا ومنه ما لا يصرحون بالسماع فيحتمل الواسطة ويحتمل انه غير واثق والواسطة هي من الصحابة لان هذا هو الغالب عليهم واذا رووا عن غيرهم انهم من التابعين فهذا نادر ويبينون ذلك ابن عباس يقول انكم ملاقوا الله عبادة عرابا فهذا مراد مراد الجملة مغابا ايجابا يعني انهم غير راغبين يعني يبكون على غيرهم. ليس عليهم نعال ولا في ذلك لان كلمة فات تعني انه غير من ذعرين عراة غير نابذين ظهور الذين غير مسجونين ومشغل راكبين ايه الرأي دي الذي ينشرون عبادا عرابا غربا يذهبون ويكون في ارض المحيط على هذه الليلة التي جاء في هذا الحديث عن ابن عباس وراجل غير المفلسين اولا غير مخنونين من الراغبين الذي الناس عليها الذي يحشر الناس عليه. جاء هنا غرلا يعني ويحشر الناس وقد ابقيت يذاكرهم بالغلبة وضعت الدنيا الا ان الناس يأمرون على الهيئة التي ولدوا عليها لان الله تعالى قال كما بدأنا اول خوف نعيده. والله تعالى انه وعد بانه اعيده كما خلقه وقد خلقه غير مقتول الدنيا وكذلك يعيده نعيده يعني يعيد خلقه خلقا جديدا على الهيئة التي كان عليها لما خلق لاول مرة وهو من خلق اول ما خلق في الدنيا غير مأمون فيبعث غير مقبول غير مطلوب يعني ذكره هذا هو اهل الغلة. وقال حدثنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا سفيان عن امر عن عن سعيد بن جبير عن عن ابن عباس رضي الله عنهما قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر يقول انكم ملاقوا الله حفاة عراة ظلما رحمه الله قلبه فيها ايضا صحيح لما صرح وفرح به في الرواية الاولى الاولى وهي سماعه من النبي صلى الله عليه وسلم كما صرح به في السماء والحافظ ابن حجر في شرحه لهذا الحديث قال بعض الناس قال من الاحاديث التي صرح فيها ابن عباس السماع قليلة ثم قال اربعة منهم خمسة قال عشرة قالوا انني فترتعت يعني فبلغ الاربعين فيعني ما جاء انه يعني من اربعة او من خمسة يعني هذا ليس بصحيح. يعني فوجدت انه قد صرح به في حدود الاربعين لا يؤدب. كل ما يقول فيه ابن عباس عن رسول الله. قال صلى الله عليه وسلم فهم اخواني يا رسول الله لانه اما سمعه واما اخذه عن الصحابة. والصحابة لا يؤثر جهلتهم. ثم الرسول الصحابة حجة نظر لانه لا يؤدي الحقوق صحابي بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم ولهذا ابو هريرة رضي الله عنه وارضاه اكثر الصحابة في حديثه وهناك من يحسنون السادة يعني اربع سنوات ومع ذلك واكثر الصحابة حديث فان سماعا واما اغنى عن الصحابة. وايضا اخذ عن الصحابة اللهم اجعل عني وارضاه. وابو هريرة واكبره عن الله وقال حدثني محمد ابن بشار قال حدثني بندر قال حدثنا شعبة عن المغيظة بن النعمان عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قام فينا النبي صلى الله عليه وسلم يخطب فقال انكم محشورون عبادا عراة كما بدأنا اول خلق نعيد الاية. وان اول الخلائق يكفى الخلائق يكسى يوم القيامة إبراهيم وانه سيجاء برجاء منهم مجيد ويؤخذ بهم ذات الشمال واقول يا رب اصيح هذه ويؤول الله انك لا تدري ما احدثوا بعدك. فاقول كما قال العبد الصالح وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم الى قوله الحكيم. قال فيقال انهم لم يزالوا مرتدين على اعقابهم وسمع من سلم وهو على المنبر يقول انهم محشورون حفاظا عرافا كما بدأنا اول خصم نعيده كما بدأنا اول خوف نعيده هذا فيه ذكر ان الله تعالى يعيد الخلق يوم القيامة كما بدأهم اولا لهذا كما ذكرت بعض العلماء قال انه يأتي اغرن وقد وقد مات غير اغرن لانه لكنه عندما يبعث يعود عليه يعود اغلب يعود اغلى لان الله تعالى وعد لانه كما نعيده وقد بدأه امرا فيعيده امرا حتى يأتي الخلط الثاني على هيئة الخلق الاول. تماما او الامر الثاني عندما يبعث ويعاد يكون اغراظ. غرابا ثم قالوا ان كما ذكر قال وان اول الخلافة يتلى يوم القيامة ابراهيم ابراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام عمل في هذا الحديث هو اول من يفتى ثم يفتى الناس بعده انما هو يوم القيامة يشفى ابراهيم فانه سيجاب فانه سيجاء برجال من امتي يعقل بحملة الشمال الشمال يعني الى النار فاقول وفيحابي يا ربي وفيحابي يقال انك لا تدري ما احدثوا بعدك فالمقصود بهذا ان بعض الذين النبي صلى الله عليه وسلم ولقيهم وعرفهم وعرفوه يرتد هو يموت على الردة وهذا هو الذي حصل في دمج رضي الله عنه وارضاه فانه حصل البلاد ولا البلاد لما حصل في بعض موفات الاعراب رضي الله عنه وارضاه ومنهم من دخل من عاد الى الاسلام ومنهم من مات على الردة والذي مات على الردة هو الذي ينطبق عليه الحديث الذي مات على الردة ممن خاطب لهم الصديق وقتلوا مسلمين والعياذ بالله. فهؤلاء هم الذين يعرفهم النبي صلى الله عليه وسلم ويقول يشعر بالقلة يعني هؤلاء الذين جودوا والذين اخذ بذلك الشمال لم يعرفهم فلما رآهم قال يعني الى اخر الاية ثم منذ يعني هؤلاء الذين الجد والذين قاتلهم الصديق رضي الله عنه وارضاه. واذا فهو يطلق على جماعة هذيلين في قلوبهم وقال له الصديق وقتل من قتل منهم مرتدا ومن الله على من اهتدى منهم ما دخل في الاسلام ولن يؤثر عليه امتداده لان العبرة في النهاية ولهذا جاء في تعريف الصحابي ان الذين ارتدوا ورجعوا الى الاسلام وماتوا عن الاسلام الصحابة اللي بروح هذا لان تخلل الردة لا يؤثر. لان العبرة بالموت على الردة. واما اذا رهب من وبلغ ثم عاد الى الاسلام وماذا عن الاسلام؟ فهو على اصح الاقوال عند المحدثين وانه عرف الصحابي بانه من لقي النبي صلى الله عليه وسلم اؤمن به ومات الاسلام ولو تحللت ردة الاضاحي ولو تخللت ردة مؤمنا على الاسلام ولو تخللت الردة لان رموز الاعمال فيكون في حق من ومات على الردة واما من لم يمت على الردة انما عاد الى الاسلام فانه لا يسقط عنه وصف الصحبة. ولا تهدم لزته صحبته وانما تهزم وتهزمها وتهدم غيرها اذا حصل الموت على الردة والعياذ بالله. لان اقرأ بالفواتير عبر خواتيم البخاري وانما الاعمال بالفواتير الاعمال مات على الكفر هذا هو الذي حرم عمله وعاد الى الاسلام مات على الاسلام فهذا لا يحرص عمله لا يحفظ عمله الذي عمله قبل المدة حينما يحفظ اذا مات على الانسان اذا مات على ان تبدأ ومات على الردة فيكون حديث قول انك لا تدري ما احدث بعدك. ما ما يدخل فيها اهل الاهواء والبدع وكذا فيكم فهذه كما جاء في الحديث لكن لا شك ان من اهل البدع البلاد عن الحوض من فانهم حق الناس او من حق الناس لان الحوض يأتي الناس اعظم محجلين من اثار الوضوء وانما يمزحون عليها فهم لا يغفرونها والحديث يقولون هذه علامة امة محمد عليه المرسلين الذي ليعرفهم بها ويعني آآ يشربون من حوضه ومعلوم ان الرافضة انه لا فليسوا مهجرين من اهل التحكيم وقال حدثنا غيث ابن حفص قال حدثنا خالد بن الحرث قال حدثنا حاتم بن ابي صغيرة عن عبدالله بن ابي مليكة قال حدثني قال حدثني القاسم ابن محمد ابن انه قال حدثني القادم بن محمد بن ابي بكر ان عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يحشرون حفاة عراة ظلا قالت عائشة رضي الله عنها وقلت يا رسول الله الرجال والنساء ينظر بعضهم الى بعض وقال الامر اشد من ان يلمهم ذاك قال فعندما قال ذلك رسول الله عوراتهم والله يجعلهم فدوة. يعني العورات بادية؟ قال يا عائشة هذا امر اعظم من يعلمه ذلك علمهم ما يشغلهم عن الاوراق وانهم العورات والتذكير بالعورات وما الى ذلك. عندهم ما اهالهم وابدعهم يوم يفر المرء من اخيهم الامر اعظم من اليهود ايها المهداة نعم العلم موجود والعورات هذه لكن ما هناك شيء يجعل الانسان يفكر العورات او عندك من قاله الكعبة وهذا هذا هو يا عائشة الامر اعظم من ان يؤمهم ذلك يعني هو بعضهم ينظر بعضهم بعضهم الى ذلك عندهم ما اشغلهم وعندهم ما دهاهم من الاهوال ومن الابداع ومن ما يشاهدونه يعاينونه. لان قال يا عائشة اعظم ما يهمه الناس وقال حدثني محمد ابن بشار قال حدثنا بندر قال حدثنا شعبة عن ابي اسحاق عن عن عمرو ميمون عن عبدالله رضي الله عنه قال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في قبة فقال اترظون ان تكونوا ربعها اترظون ان تكونوا ربع اهل الجنة قلنا نعم قال فارضون ان تكونوا ثلث اهل الجنة؟ قلنا نعم. قال اترضون ان تكونوا شطر اهل الجنة كنا نعم. قال والذي نفس محمد بيده اني لارجو ان تكونوا ضد اهل الجنة وذلك ان الجنة لا يدخلها الا نفس مسلمة. وما انتم في اهل الشرك الا كالشعرة البيضاء في جلد الثور الاسود او كالشعر مثل لولا في جلد الثور الاحمر عامر ابن ميمون. عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه وارضاه. عبد الله المكتوب هو احد العمالة الصحابة اما عبد الله هو متقدم عن فهو لا يعد من العبادلة من الصحابة اللي هم يعني لو ادرك الاعمال لان العباد الاربعة عمر عمرو بن عباس بن الزبير. هؤلاء الاربعة خلقوا العبادلة. وعبد الله انه وان كان هو معبد لله عز وجل الا انه لا يطلق عليه انه انه من جهتهم اربعة العبادلة لانه ليس واحدا منهم. وعاشوا يعني هم الاخرون وهم زملاء الصحابة. وايضا يعني ادركهم من ادركهم من التابعين من لم يدرك ابن مسعود يدرك ابنه رضي الله عنه وارضاه. هناك من كما هو معلوم يعرف يعني رضي الله عنه النبي عليه الصلاة والسلام فقال اترضون ان يكون ولا تظن ان وضع اهل الجنة؟ قالوا نعم. قال نعم نعم ثم قال ما ادري هل الافق الاعرابي وذلك مؤمنة في اهل الكفر الا كالشعب البيضاء في ظهر النور الاجمل في ظهر الابيض فيعني معناها انها انتم اهل الاسلام او المسلمون قليل بالنسبة لاهل الكفر الرسول ان هذه الامة هي يلا محمد يرجو ان يكون ان يكون الجنة من امتي على واهل اهل الايمان بالنسبة الى الكفر قليلون جدا قليلون جدا واسود بشيء لشعره اهل الاسلام واهل الايمان الذين يدخلون الجنة هم قليلون جدا بالنسبة الذين يكونوا الناس الجنة اهلها اهلها ويبقى فيها فضله. فيبقى فيها مكان ما في سكان فينشيء الله خلقا لم واما النار فلا تزال يلقى فيها وتقول هل النفيس حتى يرى فتقول اهل الاسلام واهل الايمان بالنسبة للكفر قلة قليلة وقال حدثنا اسماعيل قال حدثني اخي عن سليمان عن ثور من الاسلام ولا عذاب آآ المستجيبون للانبياء نبينا محمد عليه الصلاة والسلام تابعا. يليه موسى عليه السلام الانبياء من لم يتبعه الى القليل ان من يتبعه الى الرجل والرجل. المسلمون بالنسبة للكفار ليسوا بشيء والامة امة محمد بالنسبة للامم السابقة ايضا يعني يعني فان عددها قليل ومن اذنب منهم او المؤمنون منهم ومن نسوان الجنة المؤمنون ولمحمد يعدلون مثال اليد من هذه الامة. من الامم السابقة البخار من هذه الامة من الامم هم الاغلبية وهم الاكثرية الساحقة الذين يعادلون الحسبة الكبيرة التي هي او التي هي تسعة وتسعين او تسع مئة وتسعة وتسعين من