النبي صلى الله عليه وسلم زرت قبل ان ارمي قال لا حرج. قال اخر خلقت قبل ان اذبح. قال لا حرج قال اخر ذبحت قبل ان ارميه؟ قال لا حرج وعدمها لكن ما اورده من الآيات من بعض الأحاديث يدل على انه لا يلزمه شيء لانه لم يكن اخذ او اراد هذا الشيء الذي حصل فيه مخالفة اليمين اي دينه كتاب الله عز وجل يا من اذا حلف نافيا بالايمان. وقول الله تعالى وليس عليكم جناح فيما وقال لا تؤاخذني بما نسيت والله انا حدثنا خلاف بن يحيى قال حدثنا متعب قال حدثنا قتادة قال حدثنا زرارة بن اوفى عن ابي ابو هريرة رضي الله عنه يرفعه قال ان الله تجاوز بامتي عما وسوست او هددت به او حدثت به انفسها ما لم تعمل او تكلم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد بسم الله رحمه الله بابيا في الايام اذا حدث يمينا وفعل ذلك الذي حلف الا يفعله نهيا هل يكون عليه كفارة هو انه ليس عليه كفارة على على الا يفعله او العبد هل عليه استخبار او ليس عليه كفارة؟ البخاري رحمه الله اطلق على سبيل الابناء دون ان يبين الحكم وليس عليكم الجناح فيما اخطأت به. ولكنها تعملت قلوبكم الذي جعله الانسان نافيا والحلف الا يفعله يعني حصل منه قطعا لا عملا الذي حصل منه نتينا وفعله لم يكن عامدا له ولم يكن قائدا له وانما حصل يا عم انا خطأ واذا فلا يترتب عليه شيء. فلا يترتب عليه بشيء في كلام موسى عليه الصلاة والسلام فان موسى عليه الصلاة والسلام لما التقى بالقبر طلب منه ان يقحمه او ان يستفيد منه مما علم وحصلت المحاورة بينهما انه في الاخر قال على موسى عليه الصلاة والسلام انه لا يسأله عن شيء حتى يكذب عنه حتى يكذب له عنه رزق. فاذا وجد شيئا يحتاج الى السلام ويحتاج الى وفيه اشكال عنده فانه لا يسأل عنه حتى يبين له اتفق معه على هذا مما ليس بالشهيد فخرق وقال قال طلب منه ان وان هذا الذي حصل منه ايام ذلك الشرط الذي حصل بين الظلم فلن يؤاخذه الحذر واستمر معه وترك هذه هذا الذي حصل منه فاعرض عنه موسى عليه الصلاة والسلام خرج من الذي بينهما وانه لا يسأل عن شيء وهم لما هرب السفينة بادر الى الى سؤال حديث ابي هريرة كلمة يرفعه هذه يراد بها انه يضيفه النبي صلى الله عليه وسلم يريده الى النبي صلى الله عليه وسلم اعنه ان يقول سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا او قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا فان كلمة اخرى تجمل ان يكون سماعا او او قراءة عليه سواء كان التعبير او مخالفة المسلمين لان رسول الله مرفوع. قال رسول الله تشمل هذه الاحوال كلها سواء التعبير المرء بما في السيوطي انه ذكر بعض العبارات التي لها التي هي بمعنى الرفع ومنها يرفعه ويبلغ به ويمضيه من الالقاب انه رفعه اليه انه رفعه اليه دون ان يكون اتى التصريح سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول او قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا هي عبارة تستعمل احيانا في الاسانيد اسانيد بنهاية الاسانيد وقال اعفوا وما شابهها والمقصود بذلك انه مثل قوله قال رسول الله صلى الله كما بدأ رسول الله صلى الله عليه وسلم من التابعين وكانت وفاته وهو يصلي بالناس وهو يصلي بنا في الفجر من قرأ بسورة المتذكر فلما جاء عند قوله فلما اذا نظر في الناقود فذلك وغيرهم عظيم يعني يبكي ثم وقع وبات وهو في الخلاء. رحمة الله عليه. هل نشروا هذا في مرجمته؟ ذكر ذلك المحافظ ابن كثير الاية وعندما قرأها شهد عندها الله عليه. وهم من التابعين وكان منيرا من الامراء ويرفعه آآ ان الله تجاوز ان الله تجاوز العلم بما وسقط به ان الله يتجاوز لامتي عما وسوس او حدثت به انفسها. ان الله تجاوز الامر بان هو من ذلك حديث النفس وما يجري بنفسه ومما يقع على البال ويقع فيهم وينقبح في الذهن من المعاني ومن الافكار من الاراء ومن الاشياء التي يفكر فيها الانسان فانه معفو عنها ما لم يحصل ما لم يحصل التكلم او العمل. ولا نأكل ان يعملوا به او يتكلم بهذا الذي ذكر به. ومعنى هذا ان الاسلام لو فسر في طلاق زوجته. نفسه زوجته صدر في نفسه هو الحديث عن الصلاة بينه وبين نفسه فانه لا يقبل طلاقا حتى نمسح ويقول انه طلق او يكتب الطلاق بيده فيكون هناك عمل او قول اما مجرد ويقع في نفس الانسان من الهوادح واما يقع في النفوس فلا يؤاخذ به في هذا الحديث الصحيح. عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الله تجاوز الامة الكلام باللسان والعمل بالجواب عند ذلك عند ذلك حديث النفس لا يؤثر لكن اذا كان هناك عزل على على الاشياء والاهتمام بها وانشغال بها بنعطية وتركها عجزا لان هذا الذي شغل نفسه به وهذا الامام الذي حصل ليش الامام من مغبته؟ ولكنه اذا اذا هم بمعصية وفكر فيها ولكنه تركها من الله فهذا هو الذي مر بنا الحديث ولكن جاء ذلك معللا بقوله انما فعل انما ترك اهل الجراء ومن اجل الله عز وجل. اما اذا حصل ولكنه لم يفعل عجزا واذا اه خوفا وهو مصمم على فعل الامر المنكر متى وجدوا الى ذلك الشريف؟ وهذا الذي قام عمل القلب عزمه واقدامه ولكنه لم يفعل لانه عدل ولم يتمكن وهو ينتهز الفرص ليقدم على هذا الذي سنفكر فيه نتوجه الى ذلك سبيلا. هذا لا يطلب من مغبة هذا العمل بما يتركها خوفا من الله هذا هو الذي ذلك وهذا هو الذي جاء في الحديث قريبا انما تركها من جرائي تركها من نكر الله لملائكته وان فعلها وان لم يفعلها يكتبها حسنا انه قال انما تركها يعني انما تركها خوفا من الله عز وجل. ليس عزا وكسلا لانها حصل خوفا من الله سبحانه وتعالى. مثل ما حصل في قصة احد الثلاثة الذين اوهم النبي الى غار ثم انه احد ثلاثة كان العذرة عنه كان اراد اعمى فيها وابت ثم اغضبك افاقا فطلبت منه شيئا فعرض عليها ما كان يطالبه يحاول ذلك ولكنها ولكنها لما اليها فوقته لله عز وجل الفرقة من اجل الله ترك المعصية من اجل الله مع قدرته عليها ومع تمكنه ان يفعلها ولكنه بعد ترك ذلك خوفا من الله عز وجل. ولهذا نفعه هذا هذا العمل الذي عمله وانه ترك المعصية مع قدرته عليها خوفا من الله نفعه ذلك في الحياة الدنيا وان فرج الله عنه وعن رفاقه واصحابه من الشدة وذلك اه تخليصه نصوص الفخر التي لا يستطيعون الخروج لله عز وجل كل واحد منه بعمل رابح جعله في ويرجو ثواب الله نفعه ذلك في الشدة كما قال عليه الصلاة والسلام تعرفوا الله في الرخاء يعرفك بالشرك فهؤلاء ثم ان الله تعالى لذا اهم في حال شدتهم وفي حال هذه النتيجة التي المت بها وهي نزول قهوة من الجبل وتركها باب الغار الذي اله اليه بسبب ما حصل من المطر اذا حديث النفس والانسان يجري بنفسه او يقع في باله حواجب فانه لا يؤاخذ بها. وكذلك ايضا فيما يتعلق بالاعتقاد. بامور العقيدة الانسان اذا وقع في باله شيء خطير فانه يذهب بالاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم. والانتهاء ولهذا جاء في الحديث ان النبي عليه الصلاة والسلام قال لا يزال سليمان مع العبد يقول له من خلق كذا من خلق كذا حتى يقول له من خلق الله ما وجد شيئا من ذلك فلينتهي ولا يقول امنا بالله. وجد شيء بذلك فلينتهي. امنا بالله. هذا الذي حصل في النفس هذه التكبيرات اذا وضعت الانسان يبادر الى التخلص منها بالاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم اه والاعراب عن هذا الذي عن هذا الذي به. وكذلك جاء الله الصحابة انهم قوم النبي انه انه وقعوا في اه باحدنا لنفسه ما يتعاظم قالوا نعم الانسان يقع لذلك شيء من الشيطان الشيطان كما هو معلوم هو علي الانسان هو حريص على ارضاءه وهو يظلم لابن ادم ويريد اجلاله فتأتي ويأتي التحذيرات ولكن لانه الشيطان من هذا الذي وقع في بابه والذي اتبع بماله الشيطان اه حديث النفس الذي جاء عن طريق الشيطان بوقفته واغوائه. اعوذ بالله من ذلك ينتهي. ينتهي بما فيه محروق لله ويتعوذ بالله من الشيطان الرجيم هذا الحديث حديث عظيم ما لم تتكلم او تحزن من ومن الهواجس ومن الارادات اذا العمل فانه لا تقبل المؤاخذة. اما بالنسبة للمعاصي فان من ان بن معطوف وطردها وفسر فيها وخرج عن اجر الله هذا مرسوم على هذا الشرط ويكتب لوحاتنا لله واما اذا شغل باله بكثير في المعاصي وآآ اتم بها واعتنى بها لان هذا على خطأ ولهذا الرسول صلى الله عليه وسلم قال اذا وقع المسلمان بسيديهما وان يكون انه كان حريصا على قتل صاحبه انا حبيتنا عثمان بن الهيثم او محمد عن عن ابن جرير قال سمعت قال سمعت ابن شهاب يقول قال حدثني عيسى ابن طلحة ان عبد الله ابن عمرو ابن العاص رضي الله عنهما حدثه ان النبي صلى الله عليه وسلم بينما هو يخطب يوم النحر اذ قال اذ قام اليه رجل فقال كنت احسب يا رسول الله كذا وكذا قبل كذا وكذا. ثم قام اخر فقال يا رسول الله كنت احسب كذا وكذا لهؤلاء الثلاث. فقال النبي صلى الله عليه وسلم افعل ولا حرج. لو قلنا قلهن يومئذ وما سئل يومئذ عن شيء الا قال افعل افعل ولا حرج في يوم لهذا البخاري هل هي اخذه عن المذاكرة؟ او انه بواسطة وهذا لا يؤثر لان لانه كان في الطريق يعني يبدأ بعثمان ابن الهيثم او انها تبدأ بمحمد الراوي عن سواء كانت مباشرة او عن محمد عن عثمان ويكون لا يؤثر على على الرواية. لان الاثنين من مشايخه وكذا عنهم جميعا وهو هل هو اخذ عن عثمان هذا الحديث او انه اخذه عنه فمثل هذا لا يغسل مثل هذا فلا يوفر. وبصحة وهذا مثل يعني هل هو فعل فلان او فلان؟ هذا هو هذا حين لو كان احدهما يقرأ والثاني ضعيف. واذا قال عبد الله او فلان نحتمل ان يكون الغائب. اما اذا كانت او كان بهذه الطريقة الصدق هل اتمام مباشرة او اخذه عنه بواسطة فلان لا يؤثر ذلك على الصحابة حديث صحيح على كل حال. وان كان عن عثمان مباشرة او عنه بواسطة شيء اخر لشيوخه الذين عفوا عنه. حديث عبد الله ابن عمر ابن العاص رضي الله عنه يتعلق في اعمال يوم النحر واعمال يوم النحر اربعة مركبا اياها على هذا الترتيب الذي وهو انه رمى ثم نحر ثم حلق ثم طار. هذا هذا ونحر ثم حلق ثم خذوا عني مناسككم وترتيبه حصل على هذا النهج لكن هذه الاربعة حصل فيها من بعض الصحابة تقديم وتأخير نسي ايها او لم يشعر ما يعني فقدم وعند ذلك لان فعلهم وقع غير مطابق لفعلهم لان فعل ونحو التقديم والتأخير بعضهم فعله مطابقا للدين النبي صلى الله عليه وسلم اننا نتجاوز عنه. آآ قبل ان احلق او يعني اسئلة متعددة. سئل عنها كل يوم النحر بالنسبة لهذه الاعمال الاربعة التي رتبها رسول الله وسلم على نحو وحصل بعض الصحابة فعلها على غير ماذا عليهم في هذا التقديم والتحقيق الذي حصل الاولية في المطابقة انه ما سئل عنه اللي هو ما توضع فيه قدم الى اخته الا قال لا حرج ودل على ان تكريمه ان الترتيب ليس بداية وان تقييمه كبيرا فلا وانه يمكن قبل ان يرمي او يعني يفعل اي واحد من هذه الاربعة لكن اذا ركبها كما ركبها رسول الله وقد بعض العلماء او اتى بكلمة ترتبها حتى يعني اوائل الحروب قال انها مؤلفة من اربعة حروب رمي عن رمي الرمي والنون للنحر والحال الحوض وتكون الافعال مختلفة فيه بهذه الحدود. افعالهم مرتبة ترتيب هذه الحروف. فالانسان عندما ترددا يعني وعرف اواني عرف يعني الرأي والاول والنون للنحر وهو الثاني والحال الحلق وهو الثالث. الطواف وهو رفيق. هكذا فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم لكن تقديمك قد حس بذلك رسول الله دل هذا على انه لا مانع ان تقديم ذلك. ولو ولو عمدا ولو كان قصدا وعمدا يقدم في الاخر لا ليس المقصود ان يكون اذا حصل عن طريق الخطأ وعن طريق النفي لا لان النبي صلى الله عليه وسلم ارسل ان لا لانه لا لانه ما قال هذه الاشياء ليس بلاد ولكنه الاولى. ولكنها رسولها. واراد البخاري الحديث في هذا الموضع بانه يتعلق كون بعض الصحابة من آآ آآ لم يأخذ منه كثير كما ذكر وانه حصل منهم يعني آآ انهم قدموا وظنوا انهم فعله الليلة انه فاخبرهم بانه لا حرج المهم ذلك على جواز مثل آآ فهذا الذي عملوه هو ان هذه الاربعة انه شأنهم وان كان ترتيبها فرض على رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الاولى عدم الحرج في هذه الاربعة محصور والله عدم الحرج في هذه الاربعة والله عموما هو الذي حصل فيها وايضا جاء سؤال اخر انه قال قبل ان اتوب قبل لا حرج حديث اخر هذا المعنى وقال حدثنا احمد ابن يونس وانا حدثنا ابو بكر عن العزيز ابن رويدة عن عن عبدالعزيز بن رفيعي عن عطاء عن عطاء عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رجل ابن عباس رضي الله عنه وهو بمعنى حديث ابن عمرو المقدم الا ان هذا فيه تنسيق على ما الذي حصل فيها التقديم والتأخير؟ وهناك يعني ثلاثة اعمال آآ بيئة فما ذكر انها ذكر هذه الاعمال اعمال اربعة فيه على الاسئلة التي سئل عنها بالتقديم والتقدير. قال الشكر قبل ان ارجع قبل ان يرمي الجمرة. وهو في الزيارة وهو طواف الافاضة. لان طواف الافاضة وقول وجوده في انفس طواف الافاضة عطاهم الزيارة. طواف الزيارة زيارة وهنا جعله يعني على لا بأس بذلك. وقال حدثنا اسحاق ابن منصور. قال حدثنا ابو اسامة. قال حدثنا عبيد الله ابن عمر عن سعيد ابن ابي سعيد عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رجلا دخل المسجد يصلي والرسول صلى الله عليه وسلم في ناحية المسجد فجاء فسلم عليه فقال لا ارجع وصلني فانك لم تصلي. فرجع صلى ثم سلم فقال وعلي والله ثم سلم وقال وعلي ارجع فظني فانك لم تصلي. قال واعنني قال اذا قمت الى الصلاة اسبغ الوضوء وابلغ وابلغ الوضوء ثم استقبل القبلة وكبر واقرأ ما تيسر معك من القرآن مر حتى تطمئن راجعا ثم ارفع رأسك حتى تعتدل قائما. ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا. ثم ارفع حتى هذا الزوي ومطمئن جانبا. ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا. ثم ارفع حتى تستوي قائما. ثم افعل ذلك في لازم كلها جاء وسلم فانك لا تصلي. امره بان يصلي الصلاة المطلوب فعلها ايضا نصلي نصلي صلاة المبرئة بالذنب. لانه ولكنها ليست لان فيه ان الصلاة المطابقة في نوع المشروع ونفي الصلاة اما الصلاة التي حصل فيها خلل وحصل فيها موجودة. غير ملهية عاقلة لكن يعني والصلاة المطلوبة هي الصلاة بما هو مطلوب منها في هذا الحديث مشهور لحديث ولما حصد منه تكرار ولم يأتوا منه على ما ينبغي والذي يعبد بالحق لا يحكم غير هذا تعلمه تعلم النبي صلى الله عليه وسلم كيف يعمل؟ قال اذا ركن قيل اذا قمت الى الصلاة توضأ الاصلاح ثم الرسول صلى الله عليه وسلم افعالها وذكر شيء من اقوالها القراءة ولكن لان تعليمه على على بهذه الاركان التي ارشده فيها الى ذكر الناس. عليكم هناك اسراع. الا يكون هناك تخفيف شديد لها وقال حدثنا وقال حدثنا وهو ابن ابي مغراب قال حدثنا علي ابن روسيا عن هشام بن زروة عن ابيه عن عائشة رضي الله عنها قالت هزم المشركون يوم احد هزيمة تعرف فيهم وصرخ ابليس اي عباد الله بكرة ورجعت اولاهم وازدلدت هي واخراهم. فنظر حذيفة ابن اليمان فاذا هو بابيه فقال ابي ابي ووالله من حجزوا حتى قتلوه. وقال حذيفة غفر الله لكم. قال عروة ووالله ما زال في حذيفة ووالله ماذا ما زالت في حزيفة منها بقية حتى لقي الله عائشة اولا ثم الشيطان اي عباد الله قال اي عباد الله آآ انعطفوا على على اخرهم وجعل المسلمين قتل بعضهم بعضا باليمين خطأ قال لما علم حذيفة قال عفا الله عنكم يعني انهم قتلوا والده وقتلوا والده قطعا وهذا هو مقصود هنا عفا الله عنكم ثم قال نفذ حذيفة بقية من خير يعني ان ان هذا الكلام الذي قاله وهو امه وعى لهؤلاء قابل ما حصل منهم من الخطأ الدعاء لهم والعفو عنهم وانه بقي فيه انه بقي على هذه فيه خير يعني ذلك يعني من هذا من هذا المنطق الذي حصل منه وبطونه يعني دعا لهؤلاء الذين اخطأوا وهذا هو المقصود من ارادة الحديث هنا لان الذي حصل في وبعض المسلمين في قتل والد حذيفة اليمام في غزوة احد عندما حصل عندما حصل ما حصل من رجوع بعض المسلمين بعضهم على بهذا العمل الذي حصل يوسف ابن موسى عثمان حدثنا ابو اسامة قال حدثني عوف عن صلاتي ومحمد عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم من اكل ناسيا وهو صائم فليذم صومه فانما اطعمه وهو زقاه عن ابي هريرة رضي الله عنه لانه ما غفل بهذا الاكل الذي حصل ومع ذلك رضي عنه هذا النسيان الذي حصل يعتبر صائما وصومه صحيح الله لانه ما حصل بقصده بارادته ومشيئته بمشيئة الله والله تعالى هو الذي هو الذي اطعمه وسقاه. فلم يكن مريدا لهذا بقضاء على ان ما حصل هذه لان ما حصل من الخطأ في الاكل طريق النسيان انه لا يحصل على الصيام بل هو صحيح وما حصل انما هو اطعام وفضل من الله سبحانه وتعالى اطعمه الله وقال حدثنا ادم بن ابي اياد وعلى حدثنا ابن ابي ذر عن الزهري عن الاعرج عن عبدالله بن بحينة قال صلى بنا رسول اي صلى الله عليه وسلم اقامة الركعتين الاوليين قبل ان يجلس ومضى في صلاته فلما قضى فلا تنتظر الناس تسليما. فكبر وسجد قبل ان يسلم. ثم رفع رأسه ثم كبر وسجد ثم فاراده وسلم وقال حدثنا اسحاق ابن ابن ابراهيم سمع انه سمع عبد العزيز ابن عبد الصمد حدثنا منصور عن إبراهيم عن علقمة عن عن ابن مسعود رضي الله عنه ان نبي الله صلى الله عليه وسلم وما بهم صلاة الظهر لزاد او نقص من وزاد او نقص منها. قال منصور لا ادري ابراهيم ولما امعلقما. قال قيل يا رسول الله اغفرت الصلاة ام نسيت؟ قال وماذا قالوا والليل كذا وكذا. قال فسجد بهم سجدتين ثم قال هاتان. ثم قال هاتان السجدتان ان من لا يدري زاد في صلاته ام نقص فيتحرى الصواب ويتم ما بقي ثم يسجد سجدتين ابن مسعود رضي الله تعالى عنه وهما يتعلقان لهو في الصلاة والنسيان اخواننا الرسول عليه الصلاة والسلام حصل منه النسيان انتهت الصلاة وانه جبر من اجل ما حصل وانه لا يؤاخذ به وان هذا الذي حصل قالت كل ان من اتي او حصلت لهم في صلاته انه على على نافعة من الادلة فيما يقول قبل السلام وما يكون بعده. هنا من اجل هنا لانه الذي لم يضيقوه. منعوه الضيافة ومع ذلك قام ببناء وقال موسى الجدار قال هذا فرق بين وهذا فرق بيني وبينه يعني بناء على لانك انت وبعد ذلك آآ قال عموما على غلب جعله اياه فهو غير مبالغ عليه اعرض عن هذا الذي هو الذي حصل وهو غير وهو يشعر بان البخاري رحمه الله يرى ان هذا الذي ترجم له قال هو لا يؤاخذ الانسان الى بناتنا لان هذا ما كان وما كان ينجو عنه تعمد وعن ارادة وانما عن ثم بعد ذلك ذكر حديث الذي وانه آآ بعد ذلك قال ان له انار يعني عن يفعل هذا ولكنها خاصة به ايضا هذا ما حصل اذا قضى ولكن هذا الشرع حصل عليه مؤاخذة. انه ما اعتذر على القضاء لانه لم يقع في الوقت يعني لانه شيء ولكنه ايه؟ يعني معروف ما له هذه الندوة التي هذا الرجل الذي قبل زملائه يعان فيه دليل على ان على ان الوضع يعني منه ما ينتظر من هنا لا يفتخر. لان قطع الرجل قال ثم انه اخبر بان عنده هو اقل مما يدرك الاضحية بلغت رسله الله ام لا؟ لانه عقاب كله عن احد رواية هذا الذي حصل لبعض الروايات في بعض طرق الحديث انه قد ان الامر يخصه وانه لا يتعدى وانه ليس لاحد ان يضحي بما يعني عن هذا الرجل الذي الله وقال حدثنا سليمان ابن الحق قال حدثنا شعبة ولله ازود المرأة على البخاري نزل الي هو وهو برنامج البخاري بيقول لنا ليه؟ عن البخاري قال للرجل قال لي وهذا وانزلها يعني هنا ولعله لم يبلغه عنه الا مقابلة فاثبته وهذا يدلنا على ان هذا خلقه الله يعني واهله عملوه مبادرة فهذا يدل على ان انها نظرة وانها يعول عليها يعول على السماع. وهذا مما حصل شيوخه. اما بالنسبة لاولاد شيوخه ومن الحديث الذي مر بنا قريبا معاوية ام لا المغيرة على على يقول موجود في البخاري في احاديث متعددة ولكن عن طريق شيوخه ليس هناك عن طريق المكاتبة عن احد من شيوخه الا في هذا الموضع الذي قال فيه كتب قال حدثنا سليمان ابن قال حدثنا شعبة عن الاجود ابن قيس قال فزعت جندب جندب رضي الله عنه قال شهدت النبي صلى الله عليه وسلم صلى يوم عيد ثم خطب. ثم قال من ذبح فليبدل فليبدل مكانها ومن لم يكن ذبح فليذبح باسم الله اما قول حديث جندي وهو بمعنى الحديث الذي قبله. وان ذبح بسم الله ولهذا جاءت كل آآ عن ذكر الناس لان الذبح عند فاذا فرغ من الصلاة عند ذلك يبادر الى قرابة عيد الاضحى فانها تؤخر واذا حليت وشرع الناس وهنا ليس فيه ذكر خطأ نقول خطأ ولكنه هو يعني يتعلق بموضوع الذي آآ الذي قبله آآ ممكن ان يكون موجود ليس فيه ذكر شيء من الا ان يكون يعني اشارة الى ان ذلك وفعله وعليكم العيد. فيه سؤال ان ارفعه الله عز وجل يجب ان تكون عليه بعلاقات مر بنا ان هذا الحديث امر ان لم يقترض له هذا يقول لك من عرفنا قريبا في بعض العلماء من العلماء انه قال اذا وقع غير مطابق للسنة فانه لا يعتبر. ولو كان العمل اذا وقع غلط بالسنة لا يعتبر ولو كان الوفد صاحبه حسنا. هذا الرجل اول ما ولكن لما كان يعني الوقت الاضاحي على ان العمل اذا رفع السنة انه لا يعتبر ولو كان حدودا الذين يحددون البدع ويصيرون اليها ويتعمدون وان يريد الخير وان هذا لا بأس به هذا حديث على ان الامر كما قال ان العمل اذا وقع غير صادق يعني اذا كان ينبغي ان يكون مع السنة ومع غير السنة هذا لا ينجح ولا يزيد والامر كما جاء في هذا الحديث ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال ومع ذلك ما نفعه بل قال ان عليه مرة اخرى وابو اليمين الغموس