النداء الى الصلاة في هذا العصر يسمع من مسافات بعيدة جدا بواسطة الميكروفونات. فكم كانت المسافة التي كان الاذان يسمع منها في وقت الرسول صلى الله عليه وسلم. قال انه يقدر لفرقة عند وجود السلامة في اجواء من الرعود والاشياء التي تغير صوت الرياء ويسمع الاذان في مقدار فرصة تغريب ساعة ونصف من رجل قدم تصبح الاذان. واذا كان في البلد ما يتحدى بشيء يلزمك ويسعى الى المساجد ظلمتنا على ذلك يلزمه اذا حضر الوقت يسأل المساجد يصلي مع الناس. لكن اذا كان في بلد وهو يلقي في وهي اذا سمع الاذان مشى وسار واذا كان قد لا يسمع لاجل الاصوات والحركات فاذا تحرى الوقت يمشي ولو قبل الاذان حتى يحضر الجماعة اما صوت المكبر فلا عبرة به لانه يجوز مسافات كثيرة