الولاء والبراء. لابد ان تتبرأ من الشرك واهلة فلا تقول والله انا على خير والمشرك على خير. هذا غير صحيح تقول التوحيد خير والشرك شر الاسلام خير والكفر شر لكن هذا لا يمنعنا من التعايش معهم وفق ما جاء في شريعة الاسلام التعايش مع الكفار وعيش المعاهد في اه عهدنا وعيش الذمي في بلاد الاسلام وعيش المستأمن من المكان في بلاد الاسلام بامن وامان وسلامة وطمأنينة هذا الشيء واما كونك انت تقول لا انت على خير على خير لا لا لا هذا غلط عظيم. الناس اليوم اصبحوا على صنفين العلمانيين اذناب المعتزلة يقولون ما في معاداة للكاسة قم لهم دينهم وحن لنا دينهم على خير وحنا على خير بازارهم جاء قوم من الغلاة من التكفيريين قالوا أبدا موالاة ومعاداة للكافرين وين ما تشوف كافر تقطع راسه وخلاص لا هذا غلط نعيش كما عاش النبي صلى الله عليه وسلم كما عاش الخلفاء الراشدون النبي صلى الله عليه وسلم ما قال لليهود انتم على خير وانا على خير صح ولا لا؟ لما كان في المدينة لكن في المقابل بين لهم اخطائهم وظلالهم وبدعهم ولا لا ومع ذلك كانوا يعيشون تحت مظلة الاسلام لهم ما للمسلمين من الحقوق الا ما اختص المسلمون في شريعة الله عز وجل فكان النبي صلى الله عليه وسلم يحامي عنهم يدافع عنهم يعطي لهم الحقوق الى اخر ذلك. فلا بد ان نكون مدركين لهذه الامور