قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين انا من المشركين اتفضل اقرأ يا ابا اويس. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. عليه الصلاة والسلام. اللهم بارك في شيخنا وفي الحاضرين وفي مجالسنا يا رب العالمين. اللهم امين وفيك. اللهم قال ابن حجر رحمه الله النوع الخامس عشر معرفة الاعتبار. النوع الخامسة او الخامس ولماذا؟ الخامسة عشر على على اعتبار مبني على فتح الجزئية. ماشي معرفة اتفضل. قال ابن الصلاح معرفة الاعتبار والمتابعات والشواهد. قال ابن حجر هذه عبارة توهم ان الاعتبار قسيم للمتابعة والشاهد. وليس كذلك. بل الاعتبار هو الهيئة صلة في الكشف عن المتابعة والشاهد. وعلى هذا فكان حق العبارة ان يقول معرفة الاعتبار للمتابعة وما احسن قول شيخنا في منظومته الاعتبار صبرك الحديث هل تابع راو غيره فيما حمل فهذا سالم من من الاعتراض والله اعلم. مم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد قوله الاعتبارات والمتابعات والشواهد يقول كلمة الاعتبارات هذه لا معنى لايرادها في الرجل مصطلح الحديث او اقسام الحديث ان هي عملية البحث. هي عملية البحث. البحس عن شواهد احزاب متابعات هي عملية البحث. فالبعض يجعلها اه قسما من من اقسام المصطلح الذي يدرس والبعض يقول لا فائدة في ايرادها. لان هنا يقوم الاعتبار هذه لا برطوهم وان الاعتبار قسيم للمتابعة والشاهد. عن اعتبارات ومتابعات وشواهد. وليس كذلك. بل للاعتبار هو الهيئة الحاصلة في الكشف عن المتابعة والشاهد يعني عملية البحث وكيفية التوصل ولهذا فكان حق العبارة ان يقول الاعتبار للمتابعة والشاهد. الشيء الذي يعتبر به كي يكون شاهدا. والشيء الذي يعتبر به كي يكون متابعا يعني عملية البحس هي نفسها عن ما الذي يعتبر به؟ ما الذي يستشهد به؟ ما الذي يسمى متابع يعني ما هي كلها بس هو بيربطها هنا الاعتبار لاكتشاف المتابعة. يعني البحس لاكتشاف هل هذا يصلح متابع؟ هل هذا يصلح شاهد؟ اي لا يصلح؟ فهي بحسن لكن بعضهم يخصه بالبحس عن المتابعة والشاهد ولا لزم فيها فائدة في نعم كاسم يعني ام المتابعات والشهود والاعتبار هنا صبر كالحديث هل تابع لهم غيره فيما حمل يعني جعلها ابحاس للنزر فيه هل يوجد له مطاوع؟ هل يوجد له شاهد ام لا اتفضل. قال ابن الصلاح ومثال للمتابع والشاهد فذكر حديث سفيان عن عمرو عن عطاء عن ابن رضي الله عنهما حديث لو اخذوا ايهابها. وذكر ان شاهده عن عبدالرحمن بن وعلة عن ابن عباس رضي الله عنه هنا ايهما ايهاب دوبغ فقد طهر. وهذا بئس المثال. بئس ما مثل به. لان الحديث الاول عن ابن عباس ان النبي مر على شاة لميمونة ماتت فقال ولا اخذتم ايابها فدبغتموها فانتفعتم به. هذا متن مر النبي على شاة لميمونة ماتت قال ولا اخذتم ايابها فدبغتموها فانتفعتم به؟ اراد ان يأتيه بشاهد فاتى بشاهد من حديث ابن عباس ايضا انما ايهاب دلغ فقد طهر. جعل هذا شاهدا لذلك. والحقيقة انه ليس هام وقلبي وقام لذلك ابدا. لان الحديس واحد. حديس ابن عباس هنا هو حديث ابن عباس هنا. وعبدالرحمن ابن الذي رواه باللفظ الاخر ايها بما فقد طهر اخذ عليه هذا الحديث واخذ عليه تصرفه بايراد هذا اللفظ فالحديس معلول على الراجح من اقوال العلماء وبعد زمن الطرق وتبين ذلك. فلا يصلح ان يكون المعلوم علة لما اعلى علة لما عفوا شاهدا لما اعلى. نعم اتفضل هو يقول وذكر ان شاهده عن عبدالرحمن بن وائل عن ابن عباس من قبل في الشواهد والمتابعات لكن التحرير الان لا يقتضي ذلك لانه وان شاء الله تدرك ما سلف ان شاء الله. اتفضل. نعم. امامنا. اتفضل يا شيخ. قال ابن وهذا فيه امران احدهما انه ليس مثالا للمتابعة التامة اذ من شرط من شرط التامة عنده ان يتابع نفس الراوي لا شيخه كما قال كما قال اولا ان يروي ذلك الحديث بعينه عن ايوب غير حماد فهذه المتابعة التامة وان شيخ الراوي اذا توبع او شيخ شيخه قد يطلق اسم المتابعة لكن تقصر عن الاولى بحسب البعد. واذا تقرر هذا فالمثال ليس مطابقا للمتابعة التامة. لان سفيان بن عيينة لم يتابعه احد عن عمرو على ذكر الدباغ وانما توبع شيخه عمرو عن عطاء. نعم. والثانية انه ليس بمطابق ايضا لما تقدم من ان المتابعة لمن دون الصحابي. وان الشاهد ان يروى حديث اخر بمعناه يعني من حديث صحابي اخر وان اطلاق الشاهد على غير ذلك قليل. لان كلا من المتابع والشاهد الذين اوردهما من حديثي من حديث صحابي واحد وهو ابن عباس رضي الله عنهما. وفي الحقيقة عبدالرحمن بن معلة قد تابع عطاء في في روايته عن ابن عباس رضي الله عنهما هذا الحكم. وليتقرر هذا فلنذكر مثالا للمتابعة. لحظة لحظة مم ازكر وجه الاعتراض وجه الاعتراض في وجهين الذين اعترض بهما على هذا المثال ويقول ان المفترض يأتي بمتابعة تامة. مم. وان يتفق الراويان في الشيخ وابن حجر لم يرد الاسانيد لهذا هنا. هم. في الاولى. وفي الثانية قال ان مرد الرواية. اذا كان نقول ان توضع من ابن يعلى. لكن عمران ابن عباس لكن اختلف المتن. نعم اختلف المتن؟ اختلف مفهوم الكلام هذا لا ينزل على المتابعة انما ينزل على الشاهد ينزل على الشاهد. وهو بينتقد الشاهد باعتباره ان هو متعلق بابن عباس. وقف الى هنا جزاك الله خير. شكرا. المتابع المتابعة متابعة عطاء وسعيد عن ابن عباس نفس المتن نفس المتن تكون متابعة تامة سعد راوي عن عطاء وحسين راوي عن كلاهما لابن عباس بنفس المتن تكون متابعة قصيرة للاخرين. اما الشاة الشاهد للمعنى من طريق هل من طريق صحابي اخر او من نفس الطريق قولان للعلماء. والازهر انه يكون من صحابي اخر لان نفس الصحابي ممكن فعلا يستشهد بحديسه لكن الخشية من ان يرجع هذا الى ذاك كما حدث في مشكلتنا الان