عندي ولد عمره عشرين سنة وزوجته بالبدل كل ذلك اريد ان اسعده واريد ان ان ارى عياله وكنت قبل الزواج راضية عنه لكن بعد الزواج انقلبت الافراح الى حزن والسبب كله من زوجته والله اعلم وصار يقول لي كلام لا يقوله الولد لامه آآ ويقول آآ ان غضبت او رضيت فذلك سيان وصار يفضل زوجته علي وانا مع زوجته مثل امها آآ اي شيء تريده اجيبها اليه لكنها لا تعرف آآ آآ معروفا ولا آآ تخاف من الله عز وجل. المهم خلاصة رسالة انها مع زوجها آآ في انها مع ابنها في بيتي زوجته او في بيت مع زوجته وصارت الزوجة آآ تكذب عليها وتطلب بيتا وحدها اه لكن اه المرأة تريد ان تقول اه ماذا اعمل مع ابني؟ وهل يجوز لي ان اغضب عليه اه افيدوني افادكم الله اه الذي اراه للسائلة ان تحرص على باقناع ولدها بلزوم الطريق السوي وهي التي جنت على نفسها والذي يظهر ان ولدها هي القيمة عليه وهي المعتنية بشؤونه الذي زوجته كما تقول هي فهو ابن عشرين سنة لا يستطيع ان يهيئ وسائل الزواج لنفسه لصعوبة تخاريف الزواج اذا كانت المزوجة من هذه البلاد التي تكون النهور فيها عالية لكن عليها ان تجتهد في اقناعه وان تدعو الله لها بالهداية وان تحاول اقناع زوجته فاذا اجتهدت وبذلت وسعها فهي حريصة بان توفق ان شاء الله والله اعلم بارك الله فيكم وجزاكم الله خير