احسن الله اليكم. يقول صمت نصف رمضان في بلد. والنصف الاخر في بلد اخر ثم جاء العيد. فكان المجموعة وصمت ثمانية وعشرين يوما على اي طواف. نعم عليك قضاء اليوم لان الشهر لا يكونه ثمانية وعشرين يوما. الشهر كما قال عليه الصلاة والسلام في الصحيحين الشهر هكذا وهكذا وهكذا كم مجموع؟ ثلاثة ثم قال الشهوة كذا وهكذا وخنس الابهام كم؟ تسع وعشرون الشهر يكون ثلاثين ويكون تسعا وعشرين. ولا ثمانية وعشرين وفي عهد علي رضي الله عنه حصل عندهم في الشهر فصاموا ثمانين يوما. وامر معاوية يصوم يوما تماما. العدة تسعا وعشرين يوما فاذا بدلا كنت في بلد تقدمت رؤيته الى بلد اخر يعني صمت اذ تأخرت ثم جئت الى بلد اخر فماتت كيوم آآ في هذه الحياة سنة ثمانية وعشرين يوما وتقدمت رؤيته للهلال رمظان وهو اذا تأخرت تأخرت رؤيته شعبان والذين يتم تأخرته يدهم الى فتصوموا يومان تصوم يوما وكذلك ايضا بالعكس لو جئت الى بلد تقدمت رؤيته والى بلد تأخرت رؤيته. فصمت ثلاثين يوما صمت ثلاثين يوما ثم هذا تأخرت سوف يصومون غدا في حقك واحد وثلاثين يوم هل تصوم معهم او اي سنة فيها خلاف من العلم من قال انه يصوم معهم لان النبي عليه الصلاة والسلام قال الصوم يوم صوم الناس والفقه يوم يفطر الناس ولا تفتي والناس صائمين. والناس صائمين. بخلاف السورة السابقة فانك تفطر يوم العيد وان كنت صمت اثنين وعشرين يوما لان يوم عيد ولو ولو صائم في حقك هذا تفطن معهم وتقضي. هذا يمكن استدراكه لكن اذا هل تصوم واحد وثلاثين معهم؟ تصوم واحد وثلاثين يوم؟ او لا؟ على قولين. والقول الثاني كما قال عليه الشر هكذا وهكذا فلا يزيد عن ثلاثين. وهذا امر لكن لا ينبغي لك ان تظهر الفطر. لا ينبغي لك ان تظهر الفطر وان صار احتياط للقول الثاني القاعد بوجوب الصوم بوجوب الصوم فله ذلك لان المسألة احتياط ثم تقدمناه