انا ما اريده الحياة الدنيا لكن اريد ان يحافظ علي والناس يعني ازا وجدوني مستضعفا كل يوم واحد يتسلى علي من مجرمين انا لن لن ادفع واشهرت السيف لن ادفع عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد فما قدرش من دروس الكتاب بداية المجتهد ونهاية المقتصد للامام ابن رشد المالكي رحمه الله تعالى ومن فوائد مدارسة هذا الكتاب وتدارسه ان يلتمس تخونون العزر لائمتنا وعلمائنا فيما نذهب اليه من المسائل الذي قد يراها احدهم مخالفة لوجهة نظره العالم ابن رشد يأتي بالادلة التي استدل بها العلماء لما ذهبوا اليه ويبين شيئا من الاختلافات التي بينهم واسباب هذه الاختلافات بما يحملنا على ان نقول ان هؤلاء لم يأخذوا بهذا الرأي عن هوى انما اخذوا عن اجتهاد ونظر واستدلال وبالله تعالى التوفيق احدى مسائل الجهاد في جواز المهادنة جواز المهادنة هذه مسألة في غاية الاهمية من مسائل الجهاد وتوابع الجهاد آآ المسألة طبعا آآ تحتاج الى دقة واتقان الى ورع وتقوى لله سبحانه من ناحية ومن ناحية اخرى تحتاج الى معرفة ايضا باحوال المسلمين واحوال الدول المعادية لهم فقد يتصرف يتصرف شخص تصرفا لا يرضي عددا من الناس لقلة علمهم ولمعرفته بما لا يعرفون وقد يتصرف شخص تصرفا لقلة دينه ولقلة ايمانه بما يضر بالمسلمين الوجهات متعددة. فالمسألة التي عقدها هنا جواز المهادنة مهادنة اهل الكفر قال هل تجوز المهادنة قال فان قوما اجازوها ابتداء من غير سبب اذا رأى ذلك الامام اذا رأى في ذلك الامام مصلحة المسلمين يعني اذا رأى امام المسلمين ان الخير في المهادنة جاز له ان يهادن بلا بلا سبب بلا سبب يجبره عليها فله ان يختار المعادن وقوم لم يجيزوها الا لمكان الضرورة الداعية لاهل الاسلام من فتنة او غير ذلك ام اما بشيء يأخذونه منهم لا على لا على حكم الجزية اذا كانت الجزية انما شرطها ان تؤخذ منهم هم بحيث تنفذ فيهم احكام المسلمين وما بلا شيء يأخذونه منهم. يعني في من يجاوز الصلح على شيء يأخذه المسلمون من الكفار في حالة قوة المسلمين ومنهم من يجيزها بدون شيء وآآ كان الاوزاعي يجيز ان يصالح الامام الكفار على شيء يدفعه المسلمون للكفار توزيع الذهب مذهب بعيد يقول طبعا الاوزاعي وعبد الرحمن ابن عمرو الاوزاعي عالم الشام ومفتيها في زمانه العلماء في ازمانهم المشاهير اربعة في زمن واحد كان الملك بن انس رحمه الله عالم المدينة ومفتيها والليث ابن سعد انذاك عالم مصر ومفتيها عبدالله بن مبارك رحمه الله عالم خراسان ومفتيها والاوزاعي عبدالرحمن بن عمرو الاوزاعي عالم الشام ومفتيها في ذلك الزمان الاوزاعي لكثرة فتاويكا احيانا تصدر منه مسائل يشتز بها عن جمهوري الفقهاء كمثال لذلك مثلا قوله في مسألة السنة تقوم مقام السن في الاضاحي. انفرد بها عن سائر اهل العلم الحاصل ان الاوزاعي كان يجيز ان يصالح الامام الكفار على شيء يدفع المسلمون الى الكفار اذا دعت الى ذلك ضرورة فتنة او غير ذلك من الضرورات الشافعي قال لا يعطي المسلمون الكفار شيئا الا ان يخافوا ان يصطلموا لكثرة العدو وقلتهم او لمحنة التي نزلت بهم فالشرف يجاوز ايضا زلك ان المسلمين يدفعوا للكفار شيئا من المال اذا خاف المسلمون من كسرة عدد الكفار او اه او قوتها ومنهم من قال باجازة الصلح اذا رأى الامام ذلك مصلحة عفوا وممن قال باجازة الصلح اذا رأى الامام مصلحة في ذلك كمالك والشافعي وابو وابي حنيفة الا ان الشافعي لا يجوز عنده الصلح لاكثر من المدة التي صالح عليها الرسول صلى الله عليه وسلم الكفار عن الحديبية يعني يقصد عشر سنوات بشأن من هذه المسائل لاننا نحب ان ننظر الى الاستدلالات الى الاستدلالات ففريق قال فسبب اختلافهم جواز الصلح من غير ضرورة معارضة ظاهر قوله تعالى فاذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموه قوله تعالى قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر فهذا باب تدل به بعض العلماء على عدم جواز المصالحة والذين جوزوها استدلوا بقول الله تعالى وان جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله واستدل ايضا اخرون بادلة اخر غير التي ذكرها المصنف يعني اذا ابتدأنا اولا نجمع الادلة وساضرب الزكر عن اللي ما اورده ابن رشد اذا اردنا ان نحرر مسألة المهادنة ابتداء سنجمع كل المادة التي وردت فيها من كتاب الله سبحانه ومن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم سواء في الجواز او في المنع ثانيا بعد هذا التجميع ننظر صحة الاحاديث التي وردت في الباب من ننضع فيها ثالثا الاثار الواردة في هذا الباب سواء عن الصحابة او التابعين او اتباعهم تجمع وينظر في اسانيدها رابعا تصرفات ائمتنا من الصحابة والتابعين واتباع التابعين ومن تبعوهم باحسان خامسا وهو لازم النظر في الواقع الذي نعيشه ونحياه فان ائمتنا قد يكونوا بنوا كلامهم على حال وهي ظهور اهل الاسلام وعلوهم على على اهل الكفر قد يختلف الحال بالنسبة لنا ان اهل الكفر هم الذين ظهروا على المسلمين فاذا جمعنا الوارد في هذا الباب من الكتاب العزيز ممكن نجد الاتي قول الله تعالى قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يؤتوا الجزية عن يد وهم طائرون في معرض المنع الوجه الاول وهو شهير جدا عند المفسرين ولا تهنوا ولا تحزنوا في حال كونكم الاعلون يعني لا تضعفه في حال كونكم انتم الاعلى ولا تهنوا وتدعوا الى السلم وانتم الاعلون فيعني في حال كونكم الاعلى والاقوى لا تدعوا الى السلب. القول الاخر لا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون بايمانكم لكن الوجه الشهير عند المفسرين ولا تضعفوا وتدعوا الى السلم في حال كونكم الاعلون فهذا دليل من الكتاب العزيز قد تجد اقوالا اخر للمفسرين في ثنايا تفسير الايات كقول بعض المفسرين في قول الله تعالى بقول موسى عليه عليه السلام انك لغوي مبين قال بعض المفسرين في تفسير قوله انك لغوي مبين لصاحبه الاسرائيلي من معانيها طائش خائب لا تفهم لانك تقاتل من لا قبل لك بقتاله قد تجد في الباب يا عيسى في الحديس الذي اخرجه مسلم بخروج يأجوج ومأجوج اني اخرجت عبادا لي لا يدعان لاحد بقتالهم تحرز عبادي الى الطور جنب عبادي الى طول سيناء في ان لا قبل لاحد بيأجوج ومأجوج تجد في الباب امرت ان اقاتل الناس حتى يشهدوا ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله فهذا امر في الباب الاخر تجد ادلة كثيرة ايضا مثل وان جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله ستجد في الباب الاخر صلح الحديبية ستجد في الباب الاخر قول الله اه عفوا قول الله عفوا قول النبي صلى الله عليه وسلم ستصالحون الروم صلحا امنا فتغزون انتم وهم عدوا من ورائكم تغزون انتم وهم عدوا من ورائكم ستجد في الباب الاخر اكسر من المهادنة بل تحالف رسول الله حلف مع كفار تحالف مع الكفار نزل بني مثل قبيلة خزاعة الكافرة التي كانت تعبد الملائكة تحالف معهم ضد بني بكر بن سعد وضد كفار قريش حالف مع اليهود يهودي بني قريظة ضد الاحزاب التي تألمت على المدينة وان كان اليهود قد غدروا. لكن تحالف معهم ضد اليهود حالنا عفوا ضد المشركين ايضا ورد لكن وسنده ضعيف ان الاحزاب لما حاصروا النبي صلى الله عليه وسلم اراد النبي ان يجنح الى امر لكن اقول سنده ضعيف حاصله ان النبي اراد ان يترك لهم ثلث ثمار المدينة فاعترض السعدان تادوا ابن معاذ وساد ابن عبادة لكن هم لم يعترض على قرار رسول الله كقرار انما سألاه يا رسول الله شيء اراك الله اياه او انه الرأي فلما قال لهم انه الرأي قالوا ازا ما كنا نعطيهم شيئا ونحن على الكفر كيف نعطيهم شيئا ونحن على الاسلام لكن آآ البزار يشير الى تفرد بعض رواته به وستجد نصوصا عامة اخر هي ليست في الباب صريحة لكن لابد من اعتبارها الله لا يحب الفساد فاذا كانت عدم المهادنة ستسبب فسادا على المسلمين وتسبب سبي نسائهم وقتل اطفالهم او سبي زراريهم تتم المهادنة او لا تتم المهادنة فتلزم اذا مسائل من النظر الى العتاد والعدد النظر الى تقوى الائمة ان ممكن يكون امام مسلم لكن مخزول مهزوم هو قوي لكن عياذا بالله مع انني ضعيف. لكن لي ذلك لانني انا على حقي فيما اقول لكن هل هذا يلزم كل من هم على شاكلتي ان يسلكوا مسلكي عمار ابن ياسر رضي الله عنه اجاب الى كلمة الكفر عنده الخور او النفاق وهو انه يملك اسباب القوة وقد لا يكون عنده اسباب القوة فلهذا تتعدد اقوال العلماء اضافة الى ما ذكره ابن رشدي في كتابه لان ابن رشدي كان يتكلم في حال تمكن المسلمين ابن رشدي كان يتكلم في حال تمكن المسلمين ولقائل ان يستدل بالعهد المكي ايضا يرحمك الله ان يستدل بالعهد المكي ويقول ان شوكة المسلمين قويت فتغيرت الاحكام. طب هب انها ضعفت مرة سانية هنرجع الى آآ ما كان في العهد المكي ليس لان الايات لم لم تنزل ولكن لضعفنا عن تطبيق الايات الامرة بالقتال لاعلاء كلمة الله ضعفنا عن تطبيقها بالعدد والعدد ونحو ذلك وسبي نسائهم وتدمير بيوتهم من فوقهم الى غير ذلك فهذا فساد وعندنا الله لا يحب الفساد فلذلك لابد من النظر الى احوال اهل الاسلام وهل هم اقوياء حيث يستطيعون الجهاد والقتال ام انهم ليسوا باقوياء؟ فمن ثم فيحضر في الباب ايضا قول الله تعالى الان خفف الله عنكم وعلم ان فيكم ضعفا فانكم منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين فكان الواحد ينازل اشرف خففت الى الواحد ينازل اثنين. هل انهم انا واحد وهم خمسون فحينئذ ستختلف الامر السلاح له تأثير او ليس له تأثير انا عندي قوات برية تمشي وشجعان رجال الابطال لكن فوقهم طائرات تدمرهم لها اعتبار اوليس لها اعتبار فلذلك مسألة المهادنة دي مسألة حساسة مسألة لا تحكمها العاطفة فقط لا تحكمها العاطفة فقط انما يحكمها الواقع الذي يعيشه اهل الاسلام الواقع الذي يعيشه اهل الاسلام له تأثير في هذا الباب فان مسلا احد رؤساء الدول قد يسلك مسلكا فيه مهادنة لكن ستجد الشباب الحماسي المندفع الذي لا يعرف قدرته الذي لا يعرف قدرته ستراه ينكر بكل انواع النكير لكن ازا هو وضع في موضع هو نفسه هذا الشاب نفسه اذا وضع في مقابلة ثلاثة اشخاص او شخصين اقوى منهم قد هو نفس الذي يبحس عن مجرم بوليك يصد عن كي يصد الاشرار عنه كي يصد الاشرار عنه واذا نزلناه على المسائل الصغيرة هل انك مسلا في قبيلة من قبائل صيد مصري مسلا قبل قبيلتان شخصية نشب بينهما نزاع هذه القبيلة تعد الرؤوس الذين عندهم قدرة على حمل السلاح كم كم شخص فيها وجدت نفسها ان القبيلة فيها خمسون شخص يستطيعون حمل السلاح وكل واحد مستعد للتجهيز باله وقبيلة اخرى عندها الف شخص وكل واحد مجهز بالي وقنبلة هل القبيلة التي عندها خمسون ستبادر بالقتال او انها ستتحفظ وتسكن الى ان ترتب امرها انها تتحالف مع قبيلة عنده الف او الناس ستخوض الحرب لابد ان تتريس وشيوخ القبيلة حينئذ سينظرون نظرة العقلاء. اذا هل ابيت قبيلتي وهؤلاء الالف سيجتاحون كل منازلي ويقتلون ابنائي ويسبون نسائي او انني آآ آآ يعني اتريس او اطلب المهادنة او اطلب المصالحة باي طريق او اتقوى بعد الله بقبيلة قوية اخرى لزاما ان تفكر في هذا. اذا نزلناه على المستوى الشخصي انت الان شاب ضعيف الدنيا لست بالضخم المتين قابلك واحد فقط مصارى واقوى منك وماسك سيف ولطمك لطمة ازا جئت تقاوم ستدمر هو مصارع ضربتين في الوجه والسيف معه مم حينئذ ستسقط ولا هتقاوم هتسكت الا ان تفكر في طريقة لماذا للانتصار منه كيف اواجه احتل بحيلة معلش حقك علي واروح اخطط تخطيط اخر مع شخصين قويين لماذا مع الشخصين القويين رتب ترتيب اخر يهمني يكفوني شره او ممكن استأجر لمجرم يخلص المجرمون مع بعضهم. لكن هذا الموقف يلزمني انني افكر بطريقة في عدن عبادته فاذا كان هذا على المستوى الشخصي الفردي فما بالك بمستوى الدولي ومستوى يهم عموم اهل الاسلام ومستوى الضرر الذي لن يلحقك انت شخصيا فقط يعني انت ممكن تقول انا اعطي جهدي كما يكون ممكن تعطي جهدك كلمة يقول وتموت او تموت لكن ما وراءك من وراءك الاطفال الذين هم في البيت والنساء وغيرهم لابد ان تراعي ايضا ابعاد ما انت عليه مقدم فالمهادنة غريبة عن البلدة ليست لك قبيلة وليس لك نعم انت قوي بايمانك الحمد لله اذا قلت لن ادفع معروف جرب في غيرك قبل كده بالليل بس عمل حاجة ولا عليك في الدكان عندك في بلدك بلطجي بيسمونا مجرم كبير ومع اعصابه وجاء لك في الدكان يا سيد عايزين منك الف جنيه لماذا؟ كده يا اخي عشرين الف جنيه بنفس اللفظ يعني وبعدين انت ما وحدك هتزهب لمن اتشتكي للدولة ازا استعنت ايضا بمن استعانت به ها؟ ده رجل قوي. برجل استعنت بالاقوى. ايوا. سواء كان دولة او او فرد فازا فكر شخص قال خلاص انا اكتفي شرهم اذا اصاب مجلمة في البلد وماشية بلطجة على ما ربنا يسهل له واكون قوي. وادخل معهم في صراع فدفعت الالف هل تلام؟ لا هل انت اثم انت لست باسم حنين دفع العدو الصائم ما يصح اما بالمال اما بالقتال اقاتله فانظر الطريقة المناسبة مني لدفع هذا العدو الصابر ممكن اروح للعمدة مسلا ليه يا عم الشيخ يا عم الحمد خمسميت جنيه ويكف عني الاشرار. العمدة حرامي زيهم ما هو كله ماشي بكده يعني انا اقصد ازا نزلتها على المستوى الفردي ستجدها على المستوى الدولي سترجع عالمستوى الدولي فالشاهد من هذا الباب كله لابد من النظر الى المصالح والى المفاسد لان احيانا مسلا دولة تجدها تحالفت مع ايه مع الهند افترض ان في عدو قادم مسلا على الباكستان لا قبل لباكستان بها والباكستان والهند دولتان متجاورتان الهند دولة كافرة تعبد البقر باكستان دولة مسلمة لكن خطر سيعم الاثنين جاي لهم دولة ستلتهم هذه وتلك. تحالفتا حينئذ لدفع عدو يجوز او لا يجوز نفس الفكرة فلذلك اقوال العلماء كسيرة لاختلاف الازمنة واختلاف التمكين عمر رضي الله عنه كان لا يأخذ عفوا كان لا يقبل آآ في زمانه ان يعطي المؤلفة قلوبهم شيئا مع المؤلف ادخلو بهم لهم نصيب من من الزكاة لهم نصيب من الزكوات ومع ذلك لم يعطهم عمر شيئا في زمان قال لا لسنا في زمن مؤلفت قلوبهم ما عندناش الناس مؤلفة قلوبهم في هذا الزمان قال ما يروى عن عمره لكن او تصالح واحد مثلا شيخ يعرف الكتاب والسنة لكن ليس هو الذي يقرر قرار فقط ليس هو الذي يقرر قرار فقط فلذلك يا ايها الاخوة علينا جميعا ان نكون عقلاء وفطناء وعلى علم بالكتاب والسنة ولا علم بالكتاب والسنة وباقوال ائمتنا وعلمائنا لا يستطيع الشيخ يقول الدولة تقاتل الامام او لا تقاتل الا اذا نظر الى قدرات هذه الدولة الا اذا نظر الى قدرات بلده فالمسألة المهادنات من اعظم المسائل التي ينبغي ان يتقن الشخص فهمها حتى لا يلوم احد وهو الملام انتقد تلوم شخصا وانت وانت الملام هذا وبالله التوفيق تفضل لا لا وايضا قد تكون حالة خاصة خاصة بهذا الشخص الذي ليس له توابع فانا مسلا من حق الشخص ان انا مسلا آآ ادافع عن نفسي وادافع عن مالي. من قتل دون ما له فهو شهيد عندما على ما اخرجه البخاري مع بعض التحفزات على بعض السند لكن لو رأي ناس سيتضررون بما بعد غيابي تضررا بالغا فلابد ان ادخل هذا ايضا في في الاعتبار اذا كان الله قال للرسول نفس ما تقوله انت فقاتل في سبيل الله لا تكلف الا نفسك وحرض المؤمنين لكن هل الرسول فهم من ذلك انه يخوض الحرب عليه الصلاة والسلام دون نظر الى المصالح العامة لم يفعل زلك الرسول صلى الله عليه وسلم ازا كانت مسألة شخصية يرد هذا بعض العلماء عند قوله النبي عليه الصلاة والسلام رأى عيسى رجلا يسرق رأى عيسى رجلا يسرق فقال له اتسرق قال والله ما سرقت قال عيسى امنت بالله وكذبت عيني هل هذا القول يضطرد او ان هذا على ما حمله بعض العلماء يسرق من ماله فقال خلاص انا مسامح لكن لو انا رأيت شخصا يسرق مال شخص وقال والله انا ما صرخت هل اعتمد كلامه ويترك حكم الناس تضيع هذا يختلف عما اذا كان الحق حقي وانا خلاص مسامح ومتنازل عن هذا الشيء وواضح الكلام يعني عرض عليك في نفس الباب ورد عليك في نفسي الباب اخذت سارة من ابراهيم عليه السلام اغزال الجبار هل يدخل ابراهيم الخليل في قتال معهم المسألة لها اكثر من شق ولها اكثر من من ضابط يضبطها لها اكثر من ضابط يضبطها فاه وبالله تعالى التوفيق لابد من جمع كل النصوص الواردة في المسألة الواحدة لا ابني على حديث واحد انا ممكن اضحي بنفسي خلاص صح اخوكم يسأل سؤالا ويقول جاء رجل للنبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ارأيت ان رجل ان جاء رجل يريد اخذ مالي قال لا تعطيه قال ارأيت ان قاتلني؟ قال قاتلهم قال ارأيت ان قتلته؟ قال هو في النار. ارأيت ان قتلني؟ قال انت شهيد بغض النزر عن اي اعلانات سنناقش الحديس على فرض تبوتي وعدم وجود اية علة بها ليس هذا الحديث الوحيد في الباب بلال قال لا لن سبت رضي الله عنه حتى قتل آآ عفوا حتى سلمه الله. وكان يلحق به من الاذى. صنوف الاذى كما لا يخفى عليك يسحب على صخر مكة الحر ويعرونه ويجرجرونه وهو ثابت على دينه عمار رأى والده قتل الامر ليس لعب وامه قتلت امام عينيه تلفظ بالكلمة اه وحديث من حديث ابي جندل مما رده النبي لما رده النبي عليه السلام. لم يرده كان من المسلمين. نعم وقت للضرورة عموما تحكم هذه المسألة احوال المسلمين واوضاعهم تحكمه احوال المسلمين واوضاعهم هذا واهيب بالمسلمين الذين لهم دولة يتقنوا فقه هزه المسائل يا اخوة. لابد من اتقان هذه المسائل والا يشوهوا صورة الاسلام. وينسبون ما يفعلونه الى الاسلام ان هذا قد قرأنا كلام الشافعي اجل في القلب من ابن قدامة وكلام ما لك الاقوال كثيرة طب كل واحد منهم يتكلم عن الحادث في زمانه على الحادث في زمانه بارك الله فيكم وحفظكم الله قوله تعالى ايضا فازا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموه المعرض المنع قوله تعالى ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون ان كنتم مؤمنين ما ما معنى الاية؟ لان الاية فيها وجهان شهيران للمفسرين لابد فيها مع النظر للنصوص الى مسألة المصالح والمفاسد فضلا عن تلك النصوص التي ذكرت والله اعلم احد له سؤال اتفضل الاوزاعي ممكن يحصل يعني ده في ايه؟ اما انت انا امسلها لك بشيء صغير يا شيخ سيد هل كلام عمر ينسخ الاية؟ لا هم مش موجودين اصلا لا يرى لهم عمر وجودا في زمننا رضي الله تعالى عنه فمسائل المهادنات من اخطر المسائل في القتال انك اما ان تقدم على الحرب او انك بالمسلمين ضررا بالغا وتزل اقدام بعد ثبوتها بسبب سوء الفهم هذا وجزاكم الله خيرا وصلي اللهم على نبينا محمد وسلم مش لازم كلام ابن قدامة ولا كلام غيره؟ عهود ابن قدامة يا شيخ احمد تختلف عن من؟ احنا قرأنا كلام الشافعي