واعدا شرائها بطريق المرابحة. فيقوم الموصف بناء على ذلك بشراء هذه السلعة ثم يبيعها لهذا العميل برأس مالها وزيادة الربح المتفق عليه سئل بيسأل بيقول حكم عرض صور لمنتجات فضية على صفحة خاصة بي على الفيسبوك وتحديد السعر بعد احتساب نسبة الربح. بس انا ما عنديش هذه المنتجات انا اقوم بشرائها من محلات جملة وعرضها بعد اضافة نسبة ربح لي وزكر جملة امور قال انا لا استلم عربون عربون من اي عميل ولا ابيع بالتقسيط ولا اشتهي بعروب من محلات الجملة ولا اشتري بالتقسيط طيب الجواب عن هزا هذه الصورة تحتاج الى اعادة ترتيب لماذا لنهي النبي صلى الله عليه وسلم ان يبيع الانسان ما ليس عنده بالصلب الضبط سأل عنها حكيم بن حزام قال يا رسول الله يأتينا الرجل فيريد مني البيع ليس عندي فابتاعه له من السوق ده طلب مني حاجة مش موجودة عندي فابداعه له من السوء فقال يا حكيم لا تبع ما ليس عندك يأتيني الرجل فيريد مني البيع ليس عندي فابتاعه له من السوق فقال لا تبع ما ليس عندك الحل. اما ان تكون وكيلا عن التاجر الاصلي وتاخد سمسرة مقابل تسويق سلعها ويكون هو البائع فيبيع ما يملك او ان تجعل ما يجري بينك وبين الراغب في الشراء مجرد مباحثات مبدئية ومواعدات لا تتحول الى عقود الا اذا تملكت السلعة بالفعل وبهذا تصبح صيغة المراد بيع المرابحة للامن بالشراء الذي تجريه المصارف الاسلامية المعاصرة قصورته الشائعة ان يتلقى الموصف امرا من عميله بشراء سلعة معينة بمواصفات محددة