السؤال الاول واحد بيسأل بيقول ايه هل يجوز تأجير منزل لشخص يمتلك الشركة للانتاج الفني رأي المخرج بس مش زي اخونا وافد مخرج تاني للافلام الهابطة والقضايا الساقطة وكزا وكزا هل يجوز تأجير منزل لشخص يمتلئ الشركة للانتاج الفني علما بانه يستأجر المنزل للسكن نقول له يا رعاك الله اجل منزلك وبع الحلال لمن شئت لا علاقة لمهنة المستأجر ولا لمصدر دخله بمشروعية عقد الاجارة في ذاته النبي عليه الصلاة والسلام تعامل مع غير المسلمين في المدينة بيعا وشراء واخذا واعطاء. وقد علم انه يأخذون الربا واخذهم الربا وقد عن ويأكلون اموال الناس بالباطل. ومع هذا تعامل معهم كل نفس بما كسبت رهينة. انا بتكلم عن عقد الايجار في زاته هذا الاصلي الراجل ده عنده شلة فاسدة وبيأتي في اخر الليل سكران ومعه زجاجات خمر وشلة فاسدة وينشر الفساد في المنطقة يبقى دي عناصر خارجية ما لهاش علاقة باصل مبدأ التأجيل للسنة اصل مبدأ التأجيل للسكنى مشروع. الا اذا احتفت به عوامل خارجية تؤدي الى منعه لكن ازا جربنا مبدأ التأجير اصبح مجرد تأجيل للسكنة. ولا تحتف به عناصر تؤدي الى اشاعة الفساد او الفاحشة فلا بأس به ولا حرج فيه. واحنا هنا بنتعامل مع غير المسلمين بتروح انت بتشتري وبتعمل بزنس. ما بتسألش اي شهر يقول له قل لي انت فلوس جايبها منين؟ ومصدرها ايه؟ هو بيديك خير شر ولا دي مش شر؟ بتاخد منه التمن كل واحد مسئول وقفوه انهم مسؤولون ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك احدا. لو كلفنا كل بائع وكل مشتري يقعد ويبحس حول مصدر الفلوس اللي اللي بتندفع له تمن السلعة كان الدنيا تقف والعالم يصاب بالشلل تبي تبيعه وتشتري بالحلال لمن شئت واستقبل الثمن الحلال تاخد فلوس دراهم ودنانير ما بتاخدش خمرة ولا خنزير لا في البيع ولا في الشراء. فبيع الحلال لمن شئت سلعة كان او خدمة لا علاقة لعمل البائع او المشتري بحل هذه الصفقة تعامل في الطيبات مع من شئت سلعة كانت الطيبات او خدمة فكل نفس بما كسبت رهينة اسأل الله ان يلهم التوفيق والسداد والرشاد اللهم امين