تجميد البويضة مخصبة او وغير مخصبة لتقدم سن المرأة. هذا طريق محفوف بالمخاطر تحتف به كثير من الريب والشكوك. لكن على كل حال اذا تم هذا بحرفية عالية ومهنية عالية ودقة متناهية. وكان هذا في حياة الزوج فلا بأس به. ما ينفعش ان المرأة اذا مات زوجها تستدعي حيواناته المجمدة لتلقح بها بويضتها بعد موته. سواء ان كانت البويضة مجمدة بدورها او انها موجودة في جسدها. طريق محفوف بالمخاطر يحرس اختلاط بين لطف والبويضات والحيوانات المنوية عند اجراء هذه العمليات فتحتاج الى اعلى درجات الدقة والمهنية لان اي خطأ معناه اختلاط الانساب ومشكلة كبيرة جدا جدا. من حيث المبدأ لا بأس بهذا. المرأة وليس الرجل. ما هو انا قلت يعني يعني في الحالتين افتراض ان المرأة ديا جمدت بويضة. وكان الراجل مجمد حيوان منوي ايضا ثم مات الرجل لا يجوز ان تستخدم البويضة المجمدة لاستدعاء حيوان منوي مجمد من قبل الرجل. اذا كان الرجل على قيد الحياة فلا بأس ان نستدعي هذه البويضة المخصبة او غير لكي تلقح بحيوان منوي من الزوج اذا كان لا يزال على قيد الحياة