سؤالها الثاني عن ذكر الله اثناء استماع اهل دروس العلم. هي لا تحب ان يبقى لسانه معطلا عن الزكر. وفي نفس الوقت احب ان تسمع دروس العلم. فتحرض لسانك بالذكر. لكن مجرد ذكر باللسان والقلب غير حاضر بنسبة مية في المية والله كلام جميل هذا يعني هذا هذا يثير سؤال البعد اه اخواننا يكونوا معنا في الدرس وفتح المصحف. فهو مركز في المصحف وسمع الدين الدرس ربما اوتي قلبين في جوفه قلب يقرأ به وقلب يسمع به او اوتي قلبا واحدا جعله في القراءة او جعله الله اعلم لكل وجهة لكن على كل حال الزكر ثلاثة مراتب ذكره بالقلب واللسان تواطأ عليه القلب واللسان جميعا. وهذا اعلى انواع الذكر ثم ذكر رقم اتنين بالقلب فقط. ورقم تلاتة باللسان فقط فحتى اللسان اذا حركته بزكر الله من غير ان يكون مركزا لك فيه نسبة من الاجر فهذا خير من ان تحركه باغاني او بسب دين او بلغو من القول او نحوه فالذاكر لا يعدم الخير على كل حال في اي درجة من درجات الذكر. لكن نقول لكن نقول لها يا يا امة الله لعلك اذا كنت في مجلس في مجلس علم مجلس العلم يفوت ساعة وهتخلص. لكن الزكر معك اربعة وعشرين ساعة ابتديت اذكر الله متى مات شهيد. فاذا جلست في مجلس علم حتى تخرجي بفائدة وامام التلاتة وعشرين ساعة بعرف اذا ازكر فيها الله عز وجل. واسأل الله ان ان يبارك لك في تحري في يا رب اللهم امين