الموظف الذي يوافق على عرض عمل من شركة جديدة قبل التوقيع على عقد تراجعا عن القبول هذه المسألة تحكمها بنود العقد تحكمها بنود العقد. والمفروض ان ما تعارف عنه الناس في سوق العمل ان العامل له الية للخروج من العقد اما يقال له تدي نوتس قبلها بشهرين بشهر لا تضر بجهة الاعمال. يرجع في هذا الى الاليات المتعارف عليها في هذه الشركة في سوق العمل بصفة عامة. لكن اذا لم يوجد مسوغ للتراجع عن العمل ينبغي ان يفي بوعده وان يحافظ على كلمته فان هذا ارجى لاستقرار المعاملات بين الناس وعدم الحاق الضرر بهم