غلبني الوسواس وانا لا اصلي منذ زمن لانني اتهم نفسي بصعوبة الدخول في الاسلام لانها ترك الصلاة كفر ترك الصلاة كفر فهو ما بيصليش فهو كافر وعشان يدخل في الاسلام في صعوبة. انظروا كيف يعبس الشيطان باصحاب الوساوس شفاهم الله وعافاهم. فاصبحت ابكي لانني لا ادري ماذا افعل حتى عندما اقرر التوبة لا اشعر بالندم بشكل جيد. لكن اشعر به قبل النوم اخاف ان تكون الليلة الاخيرة فابدأ بالبكاء واحزن واتهم نفسي بالاستهزاء في الدين في بعض الاحيان والشك في دين الله حالتي خطيرة جدا لقد كنت ملتزما وتبعت خطوات الشيطان الى ان دمر حياتي اقول له ان من تلاعب الشيطان بك وسيطرة الوساوس المرضية عليك تركك للصلاة لان تركها كما تقول كفر فبدلا من ان يكون الحكم بتكفير تاريخ الصلاة حافزا لك على الصلاة ومحرضا لك على استدامة ادائها مخافة الوقوع في الكفر از به يمنعك منها ويصدك عنها بالكلية طب الصلاة كفر. نصلي ولا نفضل كفار على طول؟ ما هو ازا كنت تخاف من الكفر فيا اخي بادر بالصلاة على الفور حتى تخرج نفسك من هذه المحرقة شفاك الله وعافاك ارجع الى صلاتك على الفور التمس يا ولدي دعاء لعلتك عند بعض عند بعض الاطباء النفسيين فما انزل الله من داء الا انزل له دواء علمه من علمه وجهله من جهل من جهل فتدارك نفسك قبل ان يفوت الاوان ويخرج الامر من يدك بالموت واعلم انك على شفا جرف هار. لكن لا يعظم ذنب على التوبة قل يا عبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله. ان الله يغفر الذنوب جميعا وان رحمة الله قريب من المحسنين واذا جاءك الذين يؤمنون باياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة انه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده واصلح فانه غفور رحيم ثم سبحانا يليق بي