الذي يريد الله سبحانه وتعالى هدايته يجعل لديه قبولا لهذه الهداية بان يشرح صدره للاسلام والذي يريد الله سبحانه وتعالى به ضد ذلك في قوله ومن يرد ان يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كانما يصعد في السماء فلا يقبل هذا الهدى ولا يستجيب لهذا النور ويبقى ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء