العلاجات التحويلية فقد يعالج الذكر الصناعي للمتحولة والمهبل الصناعي للمتحول. ازا اصبح محل قرحة وتقيح وتمدن والم لا بيتعامل مع الم حاليا مش بنتعامل مع تحول هو اتحول وانتهى. لكن التحويلات دي عاملة له عاملة لهم ضهر عاملة له بعض المضاعفات. الام ولا اوجاع ولا يعني خراج ولا دمل ولا تقيح يجوز للطبيب المسلم تقديم الرعاية الطبية للمتحول جنسيا فيما عدا تصحيح الجنس عندهم اضطراب في الهوية الجنسية كالخنس المشكل وما يقاس ومن يقاس عليه تصحيح الجنس بالنسبة للخلف جائز باعتباره نوعا من التداوي المشروع ويجب في حق من تعمد تغيير جنسه متى كان ذلك موقنا بغير مفسدة راجحة وتسري عليه احكام الجنس الذي ال اليه يحرم تغيير جنس الاسوياء لانه تغيير لخلق الله ومتى كان التغيير الجنس باطلا وحراما فلا اثر له. في ابواب الصلاة او الارث او الزواج او الحضانة او النفقة يعامل في هذا على اصله الذي خلقه الله عليه وليس على المسخ المشوه الذي تعمده في نفسه طيب سؤال ازا خضع لعملية تحول من ذكر الى انثى في الواقع لا يزال رجلا. هل تصح امامته في الصلاة باعتباره رجل ولا من حيث الصحة والفساد امامته صحيحة لانه حاكم باعتباره اصلي. لكنها مكروهة لفسقه. اذا كان شكله شكل امرأة مش هنقدمه طبعا يصلي بالناس يعمل فتنة ويسير قضية رأي عام بلا مسوغ. ولا ينبغي تقديمه لها طب النوع ده نحطه فين اللي تشوه واصبح وضعه لا هنا ولا هنا قد يعامل المتحول من جنس الى اخر معاملة الخنثى وغير اولي الاربا. في ابواب الاختلاط ورص الصفوف يعني واحد تحول الى انثى شكل امرأة وكل غير كل حاجة بقى شكل امرأة. لا بأس ان يصلي مع النساء. حتى ولو كان لا يزال في اعماقه رجل فهو رجل من غير ذوي الاربة او التابعين غيري او غير اولي الاربا من الرجال او الطفل الذين لم يظهروا على عورات هزا. هو فقد رجولته شعور بالرجولة والتوقان الى النساء هو دمر نفسه دمر هذا الجانب في حياته فتسري عليه احكام غير اولي الارب وعندما تكون العمليات الجراحية محرمة فلا كتحويل الجنس تعمدا الجنس السوي تحويله وتغييره لا يحل للطبيب المسلم القيام بها او وصفها وفعل ذلك بالاطفال اعزم جرما واعظم تحريما لكن نقطة اخيرة نختم بها يجوز للطبيب المسلم تقديم الرعاية الطبية للمتحول جنسيا فيما فيما سوى العلاجات التحويلية