حكم تعدد العمرة في الصفرة الواحدة. او كل يوم لابيه وابيه. يعني الاصل ان من اعتمر لنفسه ان يظل في مكة وان يكثام من الطواف بالبيت. لكن لا حرج ان يعتمر مرة اخرى عن ابيه عن امه عن احد من احبابه واصدقائه بعد ان يكون قد اعتمر عن نفسه لمشقة السفر الى الحرم والى والى مكة في هذه الايام مشقة الاسفار والتأشيرات وتزاكر السفر والاقامة في انا وكزا وما منا من احد الا وله حبيب يريد ان يعتمر عنه فلا يقال ينتظر حتى يأتي في سفرة اخرى من الخارج لكي يعتمر عن والده وقد لا تأتي هذه السفرة الاخرى بقية حياته لا بأس ولا ايش يعني ولا حرج ودفاته الشيخ ابن باز رحمه الله وكثير من مشايخ بلادي الحرمين. وكثير منهم قال بخلاف هذا فالمسألة في محل الاجتهاد لكن هذا الذي ذكرته لك هو الذي يتبين لي الذي تقتضيه الادلة وترجحه بحثوا الشرعية والله تعالى اعلى واعلم