آآ فتحنا مسجدا جديدا والقبلة مائلة الى جم. وهذا يسبب ارباكا وثقلينا في حجم المصلين. هل لنا تعديله الاصل هو استقبال القبلة. ومن حيث خرجت فولي وجهك شطر المسجد الحرام. وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطرا من كان امام الكعبة يستقبل عينها. من كان نائيا عنها وغائبا عنها يستقبل جهتها. لان لا يتصور من كان بعيدا ان بالعين القبلة تماما هذا تكليف بما لا يطاق يستقبل جهاتها. ثم قرر اهل العلم انه لا يضر الانحراف اليسير عن القبلة يعني ما بين المشرق والمغرب ما بين المشرق والمغرب قبلة. المسافة بينهما هذه قبلة. الانحراف الانحراف يمنة او يسرة داخل هذه المنطقة المحجورة ما بين المشرق والمغرب لا حرج فيه ولا يضر المصلي ولا يطعن في استقبال القبلة. فربما يتسع النزر لتعديل وضع المسجد ازا كان هذا ينعكس بمصلحة اكبر استواء الصفوف واستيعاب المسجد اكبر من المصلين الا اذا كان هذا لا تبلغه عقول الناس لا يبلغه ايمانه فيكون البعض من فتنة بعض الناس ياه نعدل القبلة ننحرف عنها وكمان نعملها قاصدين عامدين تنشأ الحرائق بهذه الصورة يعني يعني قد نعمل بالمفضول ونترك الفاضل رعاية لمصلحة ليل يعني الائتلاف واجتماع الكلمة بارك الله فيكم