وطبعا كلمة الانسان حينما تذكر في القرآن الكريم يعني تفهم منها اذا جمعت مواضع ذكر الانسان آآ هذا الكائن البشري ناقص الوحي الالهي يسمى انسانا. يعني قبل ان آآ تعالجه نصوص الوحي الشريف يسمى في كلمة الانسانية ليست كما يعني يسر الان بين الناس تعظيم كلمة الانسانية يا اخي خلي عندك انسانية. هذا عمل انساني نبيل. لأ بالعكس انسان في القرآن الكريم دايما مرتبطة بهذا المخلوق البشري الخالي عن هداية الوحي الالهي. لذلك تلاقينا دايما في ذم الانسان ان هو طباعه البشرية بدون هداية الوحي وبدون نور الوحي. اما الانسان لربه لكنود. ان الانسان لفي خسر ان الانسان خلق هلوعا اذا مسه الشر جزوعا واذا مسه الخير منوعا الا المصلين. آآ وحملها الانسان انه كان ظلوما وهكذا. فهي تشير دايما الى هذا المخلوق قبل ان يتناوله علاج الالهي بالوحي الالهي وبنصوص الايه؟ الوحي الشريف