سائل يقول في يبدو انه في بدايات عهده بالتدين والبدايات لها شرة ها ولها قوة سؤالي بخصوص زواج. تمام انا متقدم الى فتاة وفتحت امامها الامر الفقهي التعدد. تعدد الزوجات وقلت اني ممكن افعله في المستقبل قالت لي هذا الام تناقشنا فيه من قبل تعف رأيي فيه انه مرفوض تماما الان ماذا افعل؟ هل اتنازل عن هذا الحق او اواري حتى يتم الزواج؟ ام اصر على رأي وتفعل؟ هي ما بدا لها؟ اخاف على نفسي ان اتطلع لهذا الامر بعد فترة من الزواج. مع العلم اني لست متزوجا وعمري ست وثلاثون سنة وهي فتاة على دين تمام ما هو الجواب نقول له لقد اسأت يا رعاك الله عندما فتحت هذا الملف الان اسأت اختيار التوكيد ان فتاتك كما تزكر امرأة صالحة وهي تعلم ان هذا مستور في كتاب الله عز وجل وهذا كاف وزيادة وما كان ينبغي لك ان تشوش على جمال اللحظات التي تعيشونها بمثل هذا الحديث. وان كان حقا في ذاته ان مثل ذلك كمثل من يأتي الى العروس في ليلة زفافه فيذكره بالموت وسكرته والقبر وظلمته والحساب وشدته والصراط وعثرته وان كان كل ذلك حقا في ذاته لكن للوقت ادبه فانت اسأت اختيار التوقيت بارك الله فيك ان زلتني عن التعدد كقضية فقهية في زاتها فليك الجواب لم يجمع فقهاء الشريعة بامريكا قرار حول التعدد اسوق لك بنصه تعدد الزوجات ارث ديني قديم. لم لم يبتدئه الاسلام. شرع في الديانات السابقة او في الشرائع السماوية سابقا بلاش كلمة الديانات لان الدين واحد ان الدين عند الله الاسلام وهو حاجة انسانية في بعض الحالات لا سيما في زل زيادة عدد النساء وتحريم المخادلة ما فيش عندنا بوي فريند. ما فيش عندي ميسترس امرأة عشيقة في الخفاء لا تعرفها شريعتنا. لا يعرفها ديننا لا تعرفها ثقافتنا لا سيما في ظل زيادة عدد النساء وتحريم المخادنة وسائر العلاقات غير الشرعية بين الرجل والمرأة وقد جعل الاسلام له سقفا وقيده بالقدرة على العدل وينبغي للمسلم تجنب مخالفة القوانين المحلية دفعا للضرر العام او الخاص فقل لك يا رعاك الله امسك عليك لسانك ولا تتحدث الان في مثل هذه الموضوعات ولكل حادث في المستقبل حديث والله تعالى اعلى واعلم لم يكتفي بهذا راجعني وراجعني قلت له لقد جادلتنا فاكثرت جدالنا. قلت لك ما عندي لقد نصحتك علما والذي ارى مخالفتي فاختر لنفسك ما يحلو اللهم اهدنا سواء السبيل