الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم ومن القواعد ايضا تقديرات الحيض توقيفية فالقول تقديرات الحيض توقيفي باب الحفظ في التقديرات يا اخوان اول شيء اختلف العلماء في اقل سن تحيض به فيه المرأة والقول الصحيح انه ليس له سن وانما المعتبر وجوده فان وجد قبل تسع سنين فهو حي لانها لان تقديركم بالتسع تقدير يترتب عليه حكم شرعي فلا بد فيه من التوقيف طيب واختلف العلماء في اخر سن تيأس فيه المرأة من الحيض. ومنهم من قال خمسين ومنهم من قال ستين ونقول لا ستين ولا خمسين. العبرة بوجود الدم الذي يصلح ان يكون حيظا. فمتى ما انقطع قطعت احكامه. اذا صارت العبرة في هالباب كله بوجود الدم من عدم وجود الدم. ها؟ اقول بشيء متيقن. هذا هو اليقين ان ما برحت حايض. اختلف العلماء في اكثر ها في اكثر او عفوا في في اقل في اقل مدة الحيض. يوم وليلة او ثلاثة ايام يوم وليلة قاله الحنابلة ثلاثة ايام قالها الحنفية ولكن القول الصحيح لا مع هؤلاء ولا مع هؤلاء لا اقل لمدة الحيض متى ما رأت الدم قعدت طهرت راحت صلت. نعم واضح؟ طيب اختلف العلماء في اقل اختلف العلماء في اقل الطهر بين الحيضتين. القول الصحيح ما فيه اقل رأت قعدت ما رأت طارت. يعني امس طهرت ثم عقب يومين رأت دما جديدا حيض ثاني في شهر واحد ما في مشكلة. ربما تحيض ثلاث حيض في في في شهر واحد. العبرة بماذا العبرة بالرؤية برؤية الدم الذي يصلح ان يكون حيظا. افهمتم من باب الحيض؟ والله سهل ولا في شي. اختلف العلماء رحمهم الله في اشياء كثيرة في تقديرات كثيرة سببها انهم يقيدون بايام معينة ولا دليل على هذه الايام. واما ما ينسبونه الى عائشة اذا اذا بلغت البنت تسعا فهي امرأة واذا بلغت المرأة سبعين فقد خرجت او خمسين فكلها اقوال تنسب اليها ولكن ليس ثمة اسانيد يمكن دراستها اقوال تنسب اليها. وهذا هو كل ما ذكرته لكم من اختيارات شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله. فاذا القول الصحيح انه لا اقل انه لا حد لاقل سن تحيض فيه المرأة. والقول صحيح انه لا اكثر لسن تيأس فيه المرأة. ها والقول الصحيح انه لا لا حد لاقل الحيض. والقول الصحيح انه لا حد لاكثر الحيض والقول الصحيح انه لا حد لغالب الحيض الا ستا او سبعا كما في حديث حملة بنت جحش هذه نقرها للتوقيت نقره لوجود الدليل. اما ما عداه اننا لا نقره. هذي قاعدة عظيمة تقديرات الحيض توقيفية على النص. ثبت النص قل به. ما ثبت النص ورد الامر الى الوجود من عدمه