رجل عليه دين من بنك تقلبا نحن ندفع عنك الدين كله وانت تقسطنا على مهلك بجرادة خمسين دولار بالشهر عمولة كما كما يزعمون هذه ليست عمولة هذا ربا زاهر لا يلجؤه اليه الا الضرورة الملجئة. افترض ان فعلا واحد كده هو معندوش الطريقة للوفاء وفيه سكة تقلل الربا بدل ما هو مية هيدفع خمسين هيدفع عشرين. تقليل المفسدة احد المقاصد الشرعية. ليس ان الربا اصبح جائزا. ولا اصبح مشروعا لكن لا يزال ربا لا يزال مفسدة لا يزال حراما لكن اذا لم يكن الا الاسنة مركبا فلا يسع المضطر والا ركوبها ازا كنت امام مفسدتين تدفع ربا مية ولا ربا خمسين وما فيش حل تالت لأ تدفع الربا الخمسين لان هذا اقل المفسدة يا سيدي بارك الله فيك. وانتبه لا تدخل نفسك من البداية في هذه المضايق. ثم تأتي تكفي في النهاية ما عالم من اقتصد من فقه الرجل قصده في معيشته والذين اذا انفقوا لم يسرفوا ولم يقطروا وكان بين ذلك قواما