جاء في القرآن الكريم ان الحياة الدنيا انما هي لهو ولعب. فسروا لنا فسروا لنا ذلكم جزاكم الله خيرا الله سبحانه وتعالى خلق الحياة الدنيا لمصالح العباد ولتكون مزرعة للاخرة وجعل فيها ما يعين على طاعة الله فالمسلم استفادة من الحياة الدنيا لاخرته واستعان بما اعطاه الله فيها على طاعة الله فكانت خيرا له. اما الكافر والمنافق وضعف راعي الايمان فانهم تمتعوا في هذه الدنيا شهواتها واعتبروها لهوا ولعبا ونسوا الاخرة فهي لهو ولعب في حق من اغفل الاخرة ونسي الاخرة واشتغل بالدنيا. اما من اشتغل بطاعة الله وامر وقته في عبادة الله واستعان برزق الله على طاعة الله. فهذا الحياة في الدنيا خير له. وهي مطية للاخرة ومزرعة للاخرة. نعم. جزاكم الله خيرا واحسن اليكم