تقال عن اللقاءات المهنية تقديم خمور. ما رأيكم في مخالطة من يشرب الخمر وهو مضطر تأدي اجتماعات العمل عندما رفضت مجالستهم اصبح هناك نوع من الضغط الكبير علي. لان هذه المجالس يتم فيها مناقشة اجزاء في العمل والتخلف عنها يسبب ضررا لي هل في ضرورات حاجات تفصيل الامر في ذلك الجواب عن هذا ان لم يجمع فقهاء الشريعة بامريكا قرارا حول حضور المناشط التي يشرب فيها الخمر اسوق لك بنصه ومنه يعلم الجواب الاصل انه الاصل الاصل انه لا يجوز الجلوس في مجالس الشراب التي يدار عليها الخمر لما ورد من النصوص في النهي عن ذلك من كان يؤمن بالله واليوم الاخر. فلا يجلس على مائدة يدار عليها الخمر ولو استطاع المسلم استبعادها من المناشط المشتركة دون التسبب في تنفيذ المخالفين تعين عليه ذلك فان لم تيسر له ذلك انكر بقلبه في ملاغنا عن حضوره من هذه المناشط المشتركة واجتهد في المباعدة بينه وبين الخمر ما استطاع ان تكون كمنطقة على الطاولة ليس فيها خمرا. او جليس بجواره لا يشرب الخمر. يجتهد ما استطاع في المباعدة بينه وبين الخمر اما المناكر الاخرى كاكل الخنزير والتبرج والاختلاط فلا حرج في مجالسة اصحابها لمصالح مهنية او حياتية راجحة او لغلبة الظن بقبولهم من دعوة وتألفهم على الاستجابة لها. مع بقاء الانكار بالقلب على هذه المحرمات وعدم مشاركتهم فيها بطبيعة الحال