ما هو ما هو استحلال الحرام المخرج من الملة الفرق بينه وبين اصرار على المعصية وهل يكن في مسائل الاجتهاد بين العلماء والمفتين العصمة يا ولدي الله قلبك عندما نتكلم عن استحلال الحلال الذي ينقض اصل الدين يخرج من فسطاط الايمان الى فسطاط الكفر يتكلم عن محرمات القطعية اليقينية المعلومة من الدين من الدين بالضرورة لكن مكانه التأول فيما ذهب اليه وان كانت ضعيفا او مرجوحا هذه شبهة الكفر بلا نزاع يعني حتى من استحلوا فوائد البنوط في واقعنا لا شك لكن لا نقضي عليهم باستحلال الربا المحرم لانه اما متأول ان كان عالما او مقلد ان كان ان كان عاميا وفي كلتا الحالتين ارجو ان تنهض هذا ان ينهض هذا التأول تدرأ عنه الحكم بالكفر واذا وجدت الامر يحتمل الكفر من تسعة وتسعين بابا والاسلام من باب واحد على محمل ان المسلم كقتله. ومن قال لاخيه يا كهف فقد باء بها استحلال يا ولدي له له آآ صورتان الاولى الى كفر التجزيب ان يعتقد حل ما حرم الله يعتقد حل الخمر يعتقد حل الزنا الذين يعتقدون حل المسافر. اليوم اتصدر تريند للشرق المساكنة. تعبير شيك وجميل ويروج وما اكثر خداع الاسماء المساكنة الزنا مخادنة يعني رب العالمين يعني آآ نهى عن المصافحة وعن اتخاذ الاخدال المسافحة التي تزني بمن اتفق واتخاذ اللي عندها بوي فرند وعنده احلال المساكنة استحلال للزنا للقطع للحرام استحلال الامور القطعية المعلومة من الدين بالضرورة هذا هو المحرم يؤول هذا الذي يؤول الى كفر في صورة تانية من الاستحلال او الى كفر الرد والاباء واحد كاره للحكم الشرعي رفضه يقول انا رافض عقوبة القطع ايوة انا لست مكزب انها في القرآن السنة رافضها واردها واعتقد انها همجية وبربرية ووحشية هذه الصورة من الاستحلال المكفر وان لم تؤول الى كفر التجزيب فانها تؤول الى كفر الرد والاباء والاستكبار الا ابليس ابى واستكبر وكان من الكافرين ابليس لم يكن منه تجزيم لحكم الله. انما كان منه اباء واستقبال تكذيب لان الله باشره بالخطاب انما كان منه اباء واستغبار. ااسجد لمن الطين انا خير منه خلقتني من نار وخلقتهم قال فاخرج منها انك رهيب واني عليك اصرار قضية تانية الاصرار استدامة عدم التوبة الاصرار على المعصية معصية لكن طبعا يغلظها اجعلوها تتعاظم وتتفاقم وتتفاحش واسمع قد تؤول بصاحبها الى الاستحلال. هذا قالوا المعاصي بريد الكفر كما ان الحمى بريد الموت الواحد وحدة متبرجة من تلاتين سنة وعاش في اجواء الاجواء النسوية والنزعة النسوية في التفكير والليبرالية والكلام ده طبعا ممكن بعد فترة ترى به ولا ده احنا بنقول دايما لما بنزكر العصاة وننكر عليهم سينتفعون بهذا التذكير ولو لم يرتدعوا عن المعصية سنحافظ لهم على اصل الايمان في قلوبهم يظل معتقدا في الحرام انه حرام وسيظل ملكا له بقلبه على الاقل وعنده نكد داخلي ويتمنى اللحزة التي يتوب فيها الى الله عز وجل ومن هذا القلق ومن هذا النكد تبدأ رحلة العودة الى الله يوما من الايام. ان كانت قد سبقت له من الله