اه هذا السؤال سبق ان اجيب عليه. ما حكم اكل اللحوم المستوردة مثل لحوم الدجاج والاغنام وغيرها؟ نرجو ان يكون الجواب كافيا كافيا. واذا كان في الجواب تفصيل بالنسبة لطريقة وكيفية الذبح فكيف نحصل على المعلومات من ذلك؟ هذا السؤال كثيرا مستورد هذا السؤال كثير جدا والحاجة ماسة الى اسكان هذا الامر من جهتين المستورد والعناية المستورد ومن جهة الحكومة في كل بلد من من المستوردين استوجبوا على بصيرة والا يستوردوا الا لحوما معروفا قد ذبحت على طريقة الطريقة الاسلامية وتولى ذبحها ويذبح ذبحه من المسلمين او هذه مسألة لابد فيها من التفصيل. والذين يستوردون اللحوم الان لك عندنا معلومات كافية على انهم يعني قد اعتنوا بالشهور الكافية وان كان المعلوم من وزارته تجارة هنا هذا مستورد او نبيه هنا وانه لا يستورد الا الشيء الذي يباع اكله هذا هو قوله ولكن آآ المؤمن والمسلم قد يشك في كثير من هذه الاشياء لانه مستورد من البلاد السورية فيه خطر ولان المسلمين هناك مستضعفون ومضطهدون فيخشى الا يكونوا تولوا هذا الشيء ويخشى الا يتولاه منهم من هو معروف بالتوحيد والاستقامة هذه اشياء تجزم في هذا المقام وكذلك مشكورا من جهة الغرب من بلاد النصارى فيهم تركات تمزح ذبح غير اسلامي ومن شركات تذبح ذبح اسلامية فالمقام فيه خطورة والاحتياط للمؤمن ترك هذه الاشياء والا يكفل من شيء معروف من بلاده من بلاده ولكن اذا عرف ان هذا مستورد من طعام اهل الكتاب ومما ذبحه اهل الكتاب ولم يبلغوا عنه شيء يجيب تحليله فلا اصل بعده لان الله اباحنا طعام اهل الكتاب. فاذا عرف ان هذا مستورد من بلاد النصارى لندن من فرنسا من دنمر من اشباه ذلك وهو الرؤوس ولا يعلم عن هذه الشركة التي استوردت او هذه الجهة التي استوردت ما يخالف ذلك ولا صلح زيادة هذا هو الاصل ومتى عرف عن هذه الشركة التي وردت هذا هذا اللحن انها لا تقطع الرأس الا بعد ذلك بعد الموت او انها تنزع بالطريقة غير الاسلامية كالخمس ونحو حتى يموت او ما اشبه ذلك فانه لا يكون ما عليه. ما علينا حرمة سبحان من خلقه او موقودة. واذا تكتفي ذلك واحب ان يحتاط بنفسه مثل ما قال النبي دع ما يلين كذا ولا يلين من اتقى الشبهات فقد استبرأ دينه وعرضه ولكن لا نحرم ما اعده الله ولا نحرم طعامه فهو حل لنا حتى نعلم انه ولد فيه لا يحدث. واما طعام الشيوعيين والوثنيين من المجوس وغيرهم فهو حرام بلا شك الا يتولاه مسلم او في كتابه يتولى ذبحه