النيران كانوا يشعلون النار في الارض مرتفعة في في منى وفي عرفة كل هذا لكن الايقاد بمزدلفة خاصة بعد الرجوع من عرفة لماذا؟ لانها يوجد الليل والظلمة الجزيرة والطلبة ولانها مكان للضياع يضيع الحجاج ما كان فيها آآ خطوط ولا سيارات كان فيها ظلام ويظيعون الناس فهم يوقدون لانارة الطريق والمعرفة لمعرفة المكان في مزدلفة خاصة اما ايقاد النار في منى بدعة وهي قد انذر في ايضا في عرفة بدعة لا داعي له يعني كانوا في بعض السنين الماضية يوقذون النار بعضهم يوقدون النار في منى ويوقدون في مزدلفة في عرفة فيقول هذا بدعة ما فعله السلف التابعون لا حاجة الى ايقاد النار لكن في مزدلفة تدعو الحاجة يوجد ظلام والليل ولانها مكان يضيع يأتي الناس من عرفة ويطيعون ولا يستمعون كانوار في ذلك الوقت قال وانما للقادم من الزريفة خاصة بعد الرجوع من عرفة. الذي اخذ فيها قبل في اليوم الثامن لروح المزدلفة يوقد او في اليوم التاسع بدعة. لكن في الليل ليلة العيد خاصة