احد الاخوة يسأل فيقول ان له والدة وهناك من يعولها ويقوم بشؤونها. لانه ولكنها تخاف عليه دائما فهو يريد الجهاد في سبيل الله وهي لا تقبل ذلك. فما حكم ذلك؟ الجهاد فيها افضل لكن له والدة تريد بقاءه عندها. الجهاد فيها افضل النبي امر بعض الناس لما اراد الجهاد فهو يدعو امه وامره يجاهد في برها وصلتها واحسان اليها فجاءه اخر قال اذا كان له والدة فليلزمها او يجاهد حتى تصبح له. واذا كان له والدان فلا بد من اذنهما في ذلك. والا يبرهم لهما والاحسان اليهما اعظم الجهاد الى الجهاد. فالصلاة على وقتها ثم اي الجهاد