الاخ يقول اه ذكر في غزاوة ابن القيم انه لا يجمع اه بين الاذكار في الركوع والسجود يسعد توفيق بين هذا وبين ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من الجواز بادية ببدء هل قال ابن تيمية هذا ذكر الجمع بين الاذكار ما ذكر الركوع والسجود لمن سار على الاستفتاح ثم تقول ان ابن القيم ذكر هذا مع ان ابن القيم نصف زاد الميعاد انه بالامكان الجمع. عدم الجلد الاول لكن ابن القيم رحمه الله تعالى في المجلد الاول من زاد المعاد تحدث عن قضية الجمع بين الاذكار في الركوع في السجود ومال الى الجواز. وفي جلاء الافهام ذكر الخلاف في الروايات المتعددة وهذا هو الذي نص عليه ابن تيمية يعني جاء الحديث بروايتين كبيرا كثيرا هل يمكن يا دكتورها في الركوع وفعلا ينبغي نفي هذا بطلانه. لماذا تجمع بين يديه؟ مشكوك فيهما تجمع بين ذكرين واردين ابن تيمية اتجوزه الان في الاستفتاح فما بالك في الركوع في السجود؟ ابن تيمية راح تزوج ان تستفتح في استفتاحين طبعا قوله ضعيف للشفاء من ورد النص بمنع ذلك. وهو انه ما نقل مع وجود ما نقل عنا عنه. فكيف بالركوع في السجود الذي يقول القائل قد وهن او وعلى كل يعني سواء ثبت هذا عن ابن تيمية او لم يثبت لو ظهر الجواز في الركوع في السجود اما في الاستفتاح رحمة الله عليه في الاستفتاح وجوز تجمع بين الاستفتاحين وهذا خلاف يعني النقل عن الصحابة والتابعين ايضا انما نعم كلام واضح في الفتاوى. قال يعني ما جاء بروايتين. نعم اللهم باعد. اي نعم اذا تجوز اه جمع بين هذا. مع انه يعتمد على حديث رواه الطبراني في سويد بن سعيد منكر اذا يعني اثني على الله انا بغش ما ورد ابن تيمية خلاص بدعة لتذكر الله في هذا الموقف بالذات شيء ما ورد فهو رد لكن لو قلت ابن تيمية ما جوز كل استفتاحات صحيح حتى هذه الصورة غلط ما ورد في ذلك نص ان يقول ان الركوع تعظمه في الرب ما معنى هذا الحديث واما السجود فاجتهدوا في الدعاء