حكم الشراكة المنتهية بالتميت علما ان غالب المؤسسات الاسلامية في امريكا تقول شيء والورق شيء اخر كما لا يخفى على فضيلته بل يخفى عليه يا حبيبي كما لا يخفى بل يخفى لان احنا تعاملنا مع بعض الشركات ويوقف ودفون ودفون بنك واستمعنا الى الى ممثليهم ونظرنا في عقودهم في قدر من التقصير قدر من التفويض انما انت دول هم كل حاجة التي تقال خلاف ايه اللي في الورق بهذا الاطلاق ليس هذا بصحيح لكن لا شك ان بعض هذه الشركات ادخل في باب الحل والمشروعية من بعضها الاخر وفي الجملة ازا وجد شوق من شبهة في بعض هذه الشركات تجعلوا التعامل معها مشوبا بالكراهة فان الكراهة تزيلها الحاجة ولهذا قلنا من احتاج الى التعامل مع هذه الشركات جاز له ان يتعامل معها لوجود الحاجة لكن والله واحد عنده في البيت تحت البلاطة ايه اللي دخله في الزنقة دي؟ ده مباشرة يطلع من تحت البلاطة الفلوس ويشتري بها الكاش وده استسمار جيد جدا الا وضع هذه اموال في البنوك حتى في الايداعات الربوية اجسام له منطق الربح والخصم الله لك التوفيق يا حبيبي والسداد والرشاد يا رب