آآ ما حكم من صلى في بيته؟ وهو سليم من الاعذار الشرعية؟ وماذا يجب عليه؟ وهل صلاة صحيحة ام غير صحيحة؟ وهل عليه اعداء والسنة جزاكم الله خيرا. والاكثرون من اهل العلم الا انها صحيحة. وهو ادم عليه التوبة الى الله عز وجل. الا بغير عذر قالوا انها صحيحة بادلة ذكروها. ومنها حديث صلاة الفجر في جماعة افضل الصابرين في بيته صلاة الفجر ومع الادلة الاخرى. المقصود ان على انها تصح لكن ما عليه ان يتوب الى الله وان يعود الى ذلك. وقال بعضهم لا تصح يعيدها لقوله صلى الله عليه وسلم من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له الا بعذر وهذا لا عذر فاذا عاد الرسول ولكن ينبغي لها الحذر فيجب عليه الحذر من التخلف وان كلا يتقي الله ويحذروا ما حرم الله ثلاثة النفاق