الجمهور يرون ان سجود التلاوة صلاة. وعلى هذا لابد من الطهارة ولابد من التكبير عند السجود تكبير من الرفع والتسليم والقول الثاني انه ليس من الصلاة بل هو خضوع لله وهو اختيار البخاري عن ابن عمر واختيار شيخ الى رحمه الله كذلك انك تكبر عند السجود وترفع بدون تكبير ولا تسليم كان خضوعا لله