الاخ يقول نود الحديث عن اه القنوت والصفة وادابه وما حكم تسمية المعين في الدعاء عليه. كان من هدي النبي صلى الله عليه وسلم القنوت ستحل بالمسلمين نازلة. وقالت النبي صلى الله عليه وسلم في الظهر والخبر متفق على صحته وقالت النبي صلى الله عليه وسلم في المغرب والعشاء والفجر. والخبر متفق على صحته. وروى ابو داوود في ابن عباس ان النبي صلى الله عليه وسلم قال تفي العصر وتأمين المأمومين على ذلك والسنة فيه البدء بالدعاء على الكافرين والدعاء للمستضعفين من وقال ابو هريرة رضي الله عنه يقول صلى الله عليه وسلم للمستضعفين ولعن الكفار. وهذا خبر متفق على صحته ولا حرج من التعميم في الدعاء بامريكا وحلفائها. فلا حرج لا حرج وليس في شيء تقول اللهم عليك بالمغافلين منهم. هذا لا ندري الى عذاب ولم يكن يقص طائفة عن طائفة فكان يلعن الكافرين ولا يغص فيهم النبي صلى الله عليه وسلم يقول لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور انبياء النساء وصحيحين والله يقول ان الله لعن الكافرين واعد لهم او شعيرة خالدين فيها ابدا. لا يجدون وليا ولا نصيرا. ولا حرج ولا بأس معين في الدعاء له او الدعاء عليه. وكان هذا من اهل النبي صلى الله عليه وسلم. يعد هذا السنة فلا حرج سمي المعين من المستضعفين من المؤمنين ونصرتهم وتثبيتهم ونحو ذلك. وان ندعوا المعين من الكافرين. بهلاكه وزوايا ويستمر القيود في مساجد المسلمين حتى ترتفع النازلة عن بلاد المسلمين ولو ظلت عشرات الاعوام ولا بأس بخلود المنفرد وخيود المرأة في بيتها ولا يشرع خطورة النوازل البدو بحمد الله فان هذا لا دليل عليه السنة عن النبي صلى الله عليه وسلم الثابت المتواترة عنه. انه يبدأ في قنوتهم بالدعاء بسرعة والدعاء على الكافر ولا حرج اذا بدأ بالدعاء على الكافرين ثم سن بالدعاء ثم صحت الرواية بهذا. ولا حرج يقتل دعاءه بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فعلى ذلك بعض الصحابة رواه ابن خزيمة وغيره بسند صحيح. ولا ان يطيل الدعاء اذا رغب المأمومون ذلك فقد كان عمر رضي الله عنه يطيل رواه المصلى بسند صحيح. ولا حرج من الزيارة السرية. وهذا الصواب من قولي العلماء وهذا من اقل وليس لاقل. وهذا من اقل وليس باقل ما يقدمه المسلمون لاخوانهم في العراق وفي افغانستان في فلسطين وفي الشجاع وفي غير ذلك من بلاد الجهاد