فمكونة لكن في آآ المرة الاخيرة لما كنت شوية مع ان الحكمة الاولى لان انا هنا مطولة ومجددا جدا. وهل هناك يعني اه نفهمه؟ لا رجوع وانما هو التفصيل الجواز له محله قال من او له محله نعم الجواز محله الا اذا كانت نسبة الكحول قليلة لا تجعل الكولونيا الكثير منها مجتمع وفي هذه الحالة يجوز في حالة ان منهجها الا يجوز تماما كثير منها او القليل ويعرف هذا المسلوب على الذي هذا هذا الطبيب العام المطلوب وقد يعرفه المفهلون لكن القاعدة التي سمعناها عن بعضه الماء الدينية ان الخمر المسجد ففيه نسبة الكحول فيها مية وعشرين سنة فاذا كان يقولون نسبة الكحول فيها ففعلا ان يشربوا من الخمر والواقع الذي نسمعه عن بعض في بعض البلاد العربية التي تحرم فيها الخمر علنا فلا يجدون سبيلا للوصول اليها. الى مع شيء من آآ يعاقبونها ويطلبونها ويقيمونها مقام القمر. نعم فاذن ليس هناك تعارض بين مع السلامة التفصيل الذي اشرت اليه. نعم. لان قلبه هو من ظلمه. نعم. من اه عندما تمثل فكر الشعراوي الاب انه لا تجوز صلاة الجمعة في المساجد المبنية تحت لما ادري يعني هو قال كلام غير مفهوم يعني قال هواء المسجد ويكون المسجد فيه ممكن مع ان انا طبعا عند الفلل اللي كنا الا المساجد هذه. يعني حتى لو اخذت منهم ما يستطيعون يعني عمل بلبلة كبيرة جدا كان يريد الجواز ان كثيرا من الشروط التي تنكر بالنسبة لبعض العبادات ومنها المساجد ومنها حالات الجمعة هي حقيقة ان كثيرا من هذه السنين انما قيلت للرأي. والرأي كما نعلم ومجمعا منه ما هو الخراب ومنه ما هو خطر. فاذا صدر الرأي من عالم يجتهد وكان خطأ فهو مأجور. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. ولكن مثل هذا الرأي الذي فهو بعد البحث فيه عن الدليل الملزم في الاخذ به في كتابه او سنة او اثر من اثار السلف الصالح. مثل هذا الرأي اذا تعرى عن شيء من هذه ادلة في اذ انه اوجه اليه قول النبي صلى الله عليه واله وسلم في خلقه كيف في كتاب الله فهو باطل فلو كان مئة حرف. فنحن لا نرى مانعا ان يبنى فوق المسجد مثلا مدرسة. البنا فوق المسجد للامام او المؤذن او الخادم او نحو ذلك. لكنه اه رأيا ان ان يجب ان يكون جانبا والا يكون فوق المسجد. هذا من باب اه اكرام المساجد اما ان يمنع الناس على المسجد ولا تحاول فيه اي معصية هذا لا يعني منه لان الدعاء ان من فوق المسجد الى سماء الدنيا او الى ثلاث مرات هو مسجد فمجرد يعني دليل والامر كما قيل ودعه ما لم تقيموا عليها بينات هذا اليوم هذا ما عنده بالنسبة لهذه المسألة. نعم. ومن ادعى غير ذلك مبناه بالحجة. نعم. شيخنا في كتاب الشيخ محمد الغزالي آآ انت الحديث موسى عليه السلام وملك الموت آآ ورد دفاع المازه انه فقال لان آآ الملائكة نالت عن ابي العزيز ولان الصالحين لا تهون الموت فكيف بالرسل فكيف باولي العزم من الرسل؟ آآ اعتقد ان في هذا الكلام خطأ ايجابيا فلست اذن هو من الناقد المنقول عنه. ان الملائكة لا يتعرضون للعاهات لا يصابون يعني او لا يصابون مثلهم. لكن هو الا يدري ان الملك الذي يعلم موسى جارثين في مصر هو لا يدري هذا. يدري اعتقد انه لا يدري. لا يدري. اذا فقط كلامه لان الحديث كما في مسند الامام احمد وبسند صحيح ان الملائكة كانت تأثيما قبلنا على سورة البقر. الملك المرسل وهو ملك الموت حينما ارسله الله عز وجل الى موسى قائلا له اجب ربك كان في سورة البقر. كانت موسى كليم الله والمصطفى من الله تبارك وتعالى. اذا جاءه الانسان قلبه اجد ربك افتح الصفحة فهنيئا لهذا المشروع الذي لم يخزه بتلك الرقية. فقضى عليه موسى فقضى عليه فما قضى عليه ولكنه انفق عينه لانه كان على صورة بشر في الحقيقة قائمة على الجهل بالسنة وعلى عدم الحرص على ايات الاحاديث التي بها يجوز كثير من الاسهامات التي هذا جواب تلك الجمعة لكن هل من الصالحون فعلا يفرحون الموت؟ من؟ الصالحون. اه يدفعون الموت ان هو طبعا موسى ملك الموت ان لبس الموت. اه. اه الموت او للاب امر جزيري طبيعي. فخوف موسى من السحرة فرعون. هذا لا يعارض فيه النبي المصطفى. هذا الذي اذا كنا نحن البشر الذين والمعاصي. نعلم حول النبي صلى الله عليه واله وسلم خيركم من قال عمره وحسن عمله وشر من طال عمره وساء عمله. فاذا كره كاره منا الموتى لانه الحياة ليزداد في هذا العمر الطويل عملا صالحا. فلا يعود فلا عصر الملك والواقع هكذا ذمم بل ينقلب مدحا المشكلة ان اهل الاهواء فهذا الرجل وامثاله انما يتتبعون الفيديوهات من الاحاديث النبوية الصحيحة يظهر امام الناس لانهم من النقاد وهل ليسوا هناك هذا جواب عن هذه الشبهة الثانية. نعم. يذكر العلماء في هذا الحديث ايضا انيس عليه السلام انما وقع عين حماة الموت تطبيقا لشريعته وهو علم الناظر او الكافر وغيره. مع ان هذا لم يرد في الحديث لا جواب ولسنا بحاجة اليه نفقا لانه ويقول على ماذا اقصده في شجاعتنا. نعم. نعم. نعم اين قراءة الموت فقال وما هذا صحيح. لان مع كان الامر الاول بناء على ان موسى لم يكتسب السلام عليكم. ان هذاك الشخص الذي هو في انما هو بلى. فلما جاءه الملك للاشارة من الله عز وجل وعرف انه حقا هو مرسل من الله عز وجل وقالوا له هذه العلامة قال له والله ماذا بعد ذلك؟ قال الموت قال فالان الى الذي ذكرته تماما. نعم. نعم على لن تحل الولي في هذا ليس له حجة الا لا الا بولي. فهذا الحديث بلا شك اه ينبغي على الشيخ المزاري وازهاره ممن آآ يبينون دائما حول الافتكازة الاختصاص من كل علم ينبغي عليه ان يذكر هذه البندنة التي يزلزل قولها مع بعض الشباب ان يلتزم هو ذلك وان يعرف لاهل الحديث التصاقهم وفضلهم ومعرفتهم الخاصة ويتمييز الصحيح من الضعيف ولا يخلط بين المحدثين وبين الفقهاء الا ان هذا يخرج عما يعرفه كلهم عاقل مثقف وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. لان بلاد الاختصاص في مزايا على غيرهم الحنفية حينما يضاعفون حديثا فانما ينطبقون في مظهرية العلم آآ انتصارا لمذهبهم وليست منهم من طرق تصحيح الاحاديث او تضاريسها. ونحن بالتجربة نعرف فرقا كبيرا جدا بين اهل الحديث وبين الفقراء فيما يتعلق عليم. واضرب على ذلك مثلا آآ سهلا ان شاء الله. فان للرأي علماء الحنفية فانه معلوم القول لعزم قراءة الفاتحة في الصلاة وانما يقولون لوجودها فهم على علم بقوله صلى الله عليه واله وسلم لا صلاة لمن لم يقرأ الكتاب يقولون هذا حديث صحيح ولكنه حديث احد ولا يجوز عندهم استنادا لعلم الاصول وهذا الواقع لتوازن. يقولون لا يجوز تخصيص النص المتوازي ويعنون هنا بالنص المتواصل قوله تعالى اقرأوا من القرآن يقولون ان هذه الاية اطلقت من تيسر من القرآن الا يجوز تقييم بهذا النص القرآني المطلق بالحديث النبوي المقيد لانه حديث اخر ولا يجوز عندهم اكيد متواصل الاحد. ولست اريد ان اناقش المسألة من كل لوالديها او افرادها لكني اريد ان ازين حول قولهم لان حديث حديث اخر فما قيمة قول هؤلاء الكهرباء مهما كان الخزان في معرفة الفقه والفهم في نصوص الكتاب والسنة حينما يتكلمون فيما ليس من صفاتهم فيدعون ان حديث لا صلاة بينما نقرأ الكتاب وامير المؤمنين في الحديث الا وهو الامام محمد ابن اسماعيل البخاري يقول في مسل رسالته معروفة بجزء القراءة في الصلاة عن نبيه صلى الله عليه واله وسلم انه قال لا نأخذ لقول الحنفية الذين قدهم من احاديث الضعيفة بل وفي واخفني كبيرا من الاحاديث المنبوهة حتى لقد انكر عليهم بعض علماء الحنفية بانفسهم ممن له اجتهاد علم الحديث. فماذا نقول في هؤلاء الفقهاء؟ حينما يقولون هذاك الحديث لا صلاة لمن قرأ الكتاب هو حديث احاد وامير المؤمنين في الحديث يقول انه تواتر نبيل صلى الله عليه واله وسلم. ولذلك فنحن ننفر هذا الرجل الذي نحن في خبز الرد عليهم لانهم وجدوا الى ذوي الاختصاص في كل علم فميله اذا الاخذ لرأي الحنفية القائل على رد الحديث تغييره. هذا منه عن المنهج العلمي الصحيح انه يدبر الرجوع لكل لعلم الى اهل الاختصاص. لكن لاجل ان اهل الاحياء في كل عصر وفي كل نصر لا يلتزمون منهجا عزيزا. ليس فقط في الحديث بل ولا تنطق فترى هذا الرجل قال حنفي المولى تارة الجاهلية النصرة تارة هكذا لماذا؟ لانه لا يلتزم منهجا علميا يفرض عليه ان يمسي طويلا على فانما هو منهج منهج لنا انكره صراحة الكثير من العلماء ومنها العلماء الحنفية بخاصة الذين يبصرون التنسيق وان يأخذ الانسان من كل مذهب في او يرافق هو. ها هو لما يرى ان في المذهب الحنفي توسعة وتكليفا لكثير من الامكحة التي تقع في هذا العصر الحاضر وبخاصة الله القتل لاوروبا وامريكا يتزوج كثير من الشباب دون اذن اولياء النساء فهو يريد ان ثبت هذه الحوادث فيجد له مخرجا في مذهب ابي حنيفة في هذه المسألة لكن هذه المسألة نجد الشباب المسلم بل وقد عرفنا من بعض كتاباته نجده هو نفسه لا يتورى من ان نقول انه هو يطيب له ان يستمع لبعض اغاني ام كذب. فاذا هو كيف يبرر او يصور لنفسه انطلاقة فضلا عن كثير من الحلال المسلم الذي خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة