البخاري رضي الله عنه رواه من الانصار ولم يرها قال فجعلت تتبع النخلة لعلي اراها حتى رأى منها ما اعجبه فتزوجه. المقصود ان اذا تيسر له ان يراها ولو من بعيد. ولو من طريق اه وجوده في بيت اهلها فتمر وهم راضون بذلك وما اشبه ذلك. واذا تيسر ان اباها او اخاها يحذرونه عندهم ويرسلونها عليه ويراها بغير خلوة ابيها واخيها وامها ونحو ذلك فلا بأس هذا النبي صلى الله عليه وسلم ورخص آآ بسم الله الرحمن الرحيم. طلبت طلبت اذا طلب الزوج مقابلة المرأة دون خلوة. فما فهو دليل على ذلك ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول كل كل المرأة عورة ما ادري انا. لا حرج فيها المرأة عورة. بدون ما لكن استثنى النبي صلى الله عليه وسلم بذلك ما يتعلق بالخاطب اذا خطب واحب ان ينظر فلا بأس النبي قال اذا خطب المرأة من استطاع ان ينظر منها الا ان يدعو الى مكة فليفعله. ان استطاع ان ينظر الى علمها فلا بأس. خطب زاده ابن عبد الله