واخر يسأل ما حكم نوم العصر؟ مانع له في شيئا؟ من العصر ولا حرج فيه الا المغرب كره انه قبله عليه الصلاة والسلام يقرأ النوم قبلها اللي قبل العشاء والحديث بعدها ثم العصر الظهر والضحى والفجر فليس فيه شيء لكن يتحرى الانسان القاتل المناسب اذا تيسر له ظهر فهو افضل من العصر قبل الظهر لكن بسبب الاعمال اليوم كثير من الناس لا يحصل له لا قائمة ولا وقت ولا يلقى عنده الا نام اول النهار واذا تيسر له الا ينام في اول النهار فليجلس يذكر الله ويقرأ القرآن وهو في طلب العلم حتى يترك الشمس ثم ينام على طلوعها قليلا فهذا اولى من بعد الصلاة مباشرة ولا حرج في ذلك. والحجة