اه واحد الاخوة ارسل الينا هذا الرجاء لقد اصبح الاختلاط وتقليد الغربيين عادة في هذا الزمن حتى تفشى الزنا والعياذ بالله في كثير من الدول الاسلامية. وعندما تظهر علامات الحمل على الفتاة يسارع اهلها بتزويجها لعشيقها ولغيره خوفا من الفضيحة والسؤال هو هل يجوز شرعا للاب او ولي الامر تزويج وليته وهو يعلم انها حامل واذا جاز ذلك هل تعتبر الفتاة بكرا ام ثيبا عند كتابة عقد النكاح؟ وهل يجوز اعلان ذلك الحمل عند العقد حتى يعلم الزوج اذا كان ذلك لا يجوز كيف تصرف ولي الامر عندما يتم مثل ذلك الزواج رغما عنه بواسطة بقية الاهل واصرار الفتاة علما بان مثل هذه المشاكل تحصل في دول لا تحكم بشرع الله ولا بكتاب الله وسنة رسوله. كيف تكون علاقة الاب مع ابنته او الولي مع عندما ترتكب مثل هذه الفاحشة هل يجوز له التبرأ منها؟ نرجو من سماحتكم نشر هذه المشكلة شيء من التفصيل في مجلة الدعوة السعودية افادكم الله على كل حال هذا من البلاوي نسأل الله العافية والمرأة الزانية تزوج حتى تتوب اذا تابت تزوج ولا تزوج وهي حامل فانه رأى الرسول صلى الله عليه وسلم نهى ان تسلم على غيره اما ان كانوا يؤمنون له واليوم الاخر فلا اجتماع عليه ليزود الحامل حتى تضع حملها فالحال الى الزنا نعوذ بالله لا تزود لا على عاشقها ولا على غيره هذا الزاني ولا على غيره الا الله حملها بعدها تؤمر بالتوبة والاقلاع والندم والزوج بعد ذلك على صاحبها او على غيره والولد انضبطوا واكرموه وربوه ينسب الى امه. وعليها التوبة الى الله عز وجل. وان جعلوا في حضانة في البلاد مع الاولاد المحبوبين خوفا من الفضيحة وجعلوا في اليمن يصون من الناس فلا بأس اما القتل فلا يقتل لا يجوز قتله فاما ان توجهه وتصبر على الاذى وينسب اليها والا ان تعطيه من يحسن اليه من النساء ويربيه او الى حضارة الدولة فيه وتقوم عليه الدولة واما الزاني فلا يزوجها وهي حامل بل متى وضعت وتابت الى الله فانه يزوجها نسأل الله والسلام والعافية. نعم. يرثها هو واسع. فيها يصونها ويأدبوها ولا يتبرأوا منها ان يصونوها ويؤدبها وليها لا تعود بمثل هذا. ويستر عليها مهما امكن. يستر عليها ويؤدبها ويزوجها بعد ذلك. نعم طيب هو يفرض الذين بها يعني اراد ان يصلح غلطته ويلتزم بالزواج يعني. لا وضعت الحمد بعد ذلك. ما ينسب اليه نعم هذا البطن