كثير من الاخوة في البلاد العربية اذا سئلوا عن سبب حلق الاحياء اللحام قالوا نحن مضيق علينا ومعاقبون على ذلك ومعلوم ان الرسول صلى الله عليه وسلم واصحابه لقوا من العذاب والصديق اشد من ذلك. يعني بعض الناس يتهمهم يعني. معذور او قال حقيقة هذا عذر لكن بعضهم لا يبالي. يدعي دعوة. وسارع اليه. اجابهم بسرعة وتأمل حلقة لهم بسرعة. وعندهم اخوة في دينه ونشاطه في دينه لا يجيبه يعني يترتب عليه امر معلوم من العذاب لان التهديد بعض الناس ما يهدد ولا يفعل يبعد ولا يسوي شيء لكن اذا كان عرف انه هددوا وفعلوا عرفوا طريقة بلاده او امير بلاده او حاكم بلاده انه متى هدده على اهل السير وما لم يفعل اما مجرد انهم يكرهوا او المجتهدين نرجوا مصر من احد الشباب اما ان يحلق واما ان يخرج سلك. فهل يستجيب هنا؟ لو لو استجاب عليه احد من فعله هنهددوه يعني اما ان يحلق واما ان يدخل السجن ايه ده الحمد لله واطلب مفتاحا لغيره عدم العجلة هو الذي ينبغي او عدم العجلة هو الذي ينبغي ولو دخل سجن يومين ثلاث شهور ربما يجعل الله فرجه حتى ولو اما اذا كان السجن في عذاب يظن انه صابر