الحكم في ذبيحة تارك الصلاة هل يجوز الاكل منها؟ الصحيح ان تارك الصلاة متعمدا ولو كسلا من غير جحد للوجوب كافر كفر اكبر. هذا الصحيح فيه من قوله العلماء. ودليل ذلك قول النبي عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر. وقال عليه الصلاة والسلام بين الرجل وبين الكفر والشرك والشرك وفي الصلاة وقال في امراء السوء لما سأله الصحابة عن جهادهم قال لا الا ان تروا كفرا بواحا عندكم من الله في برهان وفي لفظ ما قاموا فيكم الصلاة. فدل على ان ترك الصلاة كفر بواح. لان جعلها بمنزلة الكفر البواء. وعلم ان ان عدم الاقامة في الصلاة ما قال ما قبل ما الصلاة؟ قال ما اقاموا. فالذي يتركها ولا يقيمها ليس من المسلمين وهو الصواب وذهب من اهل العلم الى ان كفره كفر اصغر لا كفر اكبر قال ذبحته تحن ونكاحه صحيح مسلم لان كفره كفر كفر اصغر لان الكفر الله وفلان او ما اشبه ذلك وقالوا ان هذا معنى الحديث ولسمعناه انه انه كافر انه اكبر. والصواب القول الاول لان الرسول كالك كفر. وجاء بلفظ الف اذا سم بين الكور والشمس الشرك معرف والشبه معرف والشرك الاكبر. ولادلة اخرى والله ثم جعل الصلاة اليس نبيهم عبود الاسلام جعل عبود الاسلام والمقصود ان تاركها الاصح اكبر وعلى هذا تكون ذبيحته غير غير شرعية ذبيحته اميمة ولا ينبغي ان يواكب دعوته. لا يهجر. واذا رمى السلام لا يرد عليه السلام. ولا يرد. ولا يسلم عليه ولا يرد عليه السلام