امرأة مثلهن انت يا الصابرين فان لم يتيسر فشيخ كبير طعن في السن اولى من شاب صغير ترمقه عيون المتعلمات عندما يحيطنا به لكن من حيث المبدأ اصل الجواز مشروع حكم ذهاب المرأة الى الرواق الازهري للكبار للسيدات لحفظ القرآن في مجموعة. ومن يحفظهم شيخ معلم وليست معلمة لا حرج في هذا. طبعا واهم حاجة بيقين اذا امرت الفتنة وانتفت الريبة ما فيه خلوة يعني ما في ريبة. نحن نحب ان يتقدم للتدريس للنساء لم تزل الامة عبر القرون فيها محفظين وفيها محفزات وفيها معلمين وفيها معلمات ازا كان التصون وامنت الفتنة وانتفت الريبة فلا حرج ان شاء الله