ومن الرجال عن احكام الدين وما اشكل عليها ولها ان تخاصم من يدعي عليها وتدعي عليه لكن عليها ان يكون صوتها فيه ضعف فيه خضوع في تعطيل صوت معتاد. لا نسوا ولا تأخير بل بين ذلك. الله جل وعلا صوت المرأة عورة مع ذكر الدليل. صوت المرأة ليس بعورة. النبي صلى الله عليه وسلم سمع عن كلام النساء وسمعه الصحابة وكانوا يسألونه صوت النبي الصحابة يسمعون النبي صلى الله عليه وسلم مجلسا لهم جمعهم في معا الوجاء اليه فصوته فليس بعورة. ولها ان تسأل سأل النبي صلى الله عليه وسلم ان يخضع بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض. الا يدلون ان تخضع بالقول على كلامنا وخصومتها فليكن قولها وكلامها طريقة معتادة التي ليس فيها ما يوهم انها تريد شيئا او انها تسهر في نفسها فليكن صوتها المعتاد الذي ليس به وليس الرجال من خضوعها بقولها ولكن يكون صوتا واثاثا لسؤالها وخصومتها وردها خصومها الى غير ذلك. الصوت المعتاد الذي لا يطلع فيها اصعب المرء