قانون الاجراءات القديم حلال ام حرام؟ تحدسنا عنه مرارا وقلنا الامتداد القانوني لعقد الايجار تم باسم القانون هو ليس باسم الشريعة من بقايا المزالم الاشتراكية التي اوقعتها الحقبة الاشتراكية على ملايين من الناس ولا يحل مال امرئ مسلم الا بطيب نفس منه ولا يحل بيت ولا عقار ولا مسكن لمسلم الا بطيب نفس منه. والحل ان تتراضى مع المالك. ترفع له القيمة الايجارية الى كلمة سواء لكن الخوف ان انت اذا بقيت يعني الشاقة يكون ايجارها بما يساوي دولار حاليا بلغتنا المعاصرة وقيمتها الحقيقية مئات الدولارات فازا استخدمنا القانون لفرض الامر الواقع ولفرض الاقامة الظالمة في هذا المكان من غير بذل الحقوق الواجبة. اخشى ان تكون الدار مغصوبة وان وان تكون الارض مغصوبة وتأتي قضية حكم الصلاة في الدار المغصوبة وحكم الصلاة في الثوب المغصوم من الفقهاء من قال بالبطلان ومنهم من قال بالصحة مع الحرمة الحل اتفاهم مع الملك اوصل معه الى كلمة السواء عوضه ارفع القيمة الايجارية. طيب خاطره. طيب الله خاطرك يا حبيبي