اذا كانت العلة في تحريم لعبة الشطرنج والنرد هي شدة الهاء للمسلم عن الطاعات والواجبات كما ذكره بعض العلماء. فهل يعني ذلك لعب بالكرة بجميع وجوهه حرام قياسا على الشطرنج. واذا كان هناك من يلعب الكرة ولا تنهيه عن طاعة الله. ولا واجباته. فما حكم ذلك كل لهو يحصل فيه الصد عن ذكر الله وعن الصلاة الناس عن طاعة الله وتصدهم عن طاعة الله وتلهيهم عما كتب الله عليهم. فان الله جل وعلا قال يا ايها الذين امنوا انما والميسر والانصار والازلام نجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون. انما يريد الشيطان ان العداوة والبغضاء فريضة ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة هل انتم متعودون؟ المجلس هو المقامرة تلهي مقاومة المال تلهي الناس فاذا جاءت لعبة باسم المقاومة يحصل فيها اللهو الشيطان بالمال والنصب بالمال اوباما واذا الشيطان بلا رمال او يسمونها اه لعبة يسمونها الاوراق اللي يلعبونها اسماء اخرى بعد هي من هذا الباب تنهي ايضا وتشغل كذلك الكرة سورة اذا كان اللاعبون بها تسألهم عن الصلوات حرمت عليهم. اما لو قدر وجد قوم يلعبون للتمرن قوة الاجسام التقدم والركب والاخذ والعطاء في وقت لا يطلب من الصلاة ولا يصد عن الصلاة ولا عن واجب فلا صلب لو وجد في وقت لا تصد في عن ذكر الله ولا عن اداء واجب فاصل لكن الان المشاهد هو اما والعياذ بالله صدتهم عن كل شيء لا حول ولا قوة وانها سألتهم عن الصلوات وشغلت غيره مو بهم وحدهم شغلت ايضا المشاهدين حتى في البيوت حتى في بيوتنا الناس في البيوت وفي الملعب الظاهر من حالها الان انها محرمة. وانها من كرة لا يجوز ابدا لانها صدتهم عن ذكر الله وعن الصلاة شغلتهم عن الصلاة ربما هذا من صلاة العصر صلاة المغرب جميعا بسابعة هذا العمل السيء وثم ماذا؟ وما قيمة هذه البطولات؟ اي قيمة الله؟ لولا ان الشيطان زينها لاهلها. نعم لو قدر انهم فعلوها في وقت لا تشغلهم لا نقول حرام لانها لعبة ما فيها شيء من الربا ولا شيء من لكن الان زاد امرها وغلوا فيها حتى والعياذ بالله صادة لهم عن اداء فريضتين. صلاة العصر وصلاة المغرب اذا فعلوها العصر. وهذا من المنكر العظيم ثم يحضرها مئات والوف كلهم يحتفلون بهذا يسلمون الاموال ويضيعون الصلاة معهم مع انهم وهنا دار اخر اذا ظهر فخيم عورة. هذا منكر اخر. نسأل الله ان يوفق الدولة للقضاء عليها ومنعها من ان باتا وليس فيه ما يخالف امر الله وقد بذل في هذا لا تحسبوا ان غفلنا عن هذا ولا شيء كبير من اهل العلم وكتب فيها اهل العلم الى ولاة الامور وولاة الامور وافقوا على انها تكون في اوقات سليمة ليس عن الصلاة ولكن التنفيذ فيه من الصواب وما فيه. ما شاء الله. وقائمون على على ذلك. ليس عندهم في العناية التامة بهذا الامر حتى يختار الوقت المناسب او حتى يصلوا في المكان لو كانوا اذا حضر العصر اقاموا الصلاة وصلى الناس الحاضرون ثم اذا جاء المغرب صلى الله عليه وسلم لا حرج. الامر في هذا واسع. لكن يحضرون ثم يتفرغون هذا صلاة لا عصر ولا مغرب. هذه هي المصيبة لكن لو هداهم الله واقاموا الصلاة في وقتها العصر والمغرب في وقتها ثم عادوا الى لعبهم لا يضر هذا. نعم