المسلم الغرب عالمية وقت الحرب تتبرع للكيان. كنوع من الدعم يكون عليه اثم او شبهة او شبهة ردة يعني كنوع من الدعم تقصد هذه الشاكة تدعم الكيان اما هو قصد ان يدعم هذه الشركة لتدعمها هذا لا يتصور من مسلم لو تصوم مصر يؤمن بالله واليوم الاخر ان يتعمد الشراء من شركة لدعمها لتدعم الاحتلال وقتل المدنيين. اظن المسألة غير كده وانه يقصد ان هذه الشركة التي اشترى منها تدعم الكيان الغاصب يعني على كل حال ينبغي ان تلتزم بالمقاطعة اذا اعلنها اولي الامر من العلماء او من الامراء. الامراء لا يستطيعون لحسابات سياسية اعلانها فاعلنها اهل العلم وحملة الشريعة واولو الامر في الامة فريقان يا ولدي العلماء والامراء صنفان اذا صلحا صلحا الناس واذا فسد فسد الناس. العلماء والامراء وهل الدين الا الملوك واحبار سوء ورهبانها لكن على كل حال يا ولدي هذه السلعة ليست من المحرمات لذاتها. مش خمراء او خنزير يعني ان كنت قد اشتريتها انتفع بها لا بأس عفا الله عما سلف. لكن في المستقبل احرص على ان تلتزم بما اعلنه اهل العلم في محلتك من مقاطعة المعتدين الذين يعتدون علينا او يظاهرون من اعتدوا علينا اسأل الله يا ولدي لاهل غزة ان يجعلهم من كربهم فرجا ومن غمهم نجاة ومخرجا يا رب العالمين. اللهم امين