وآخر يقول سمعت بعض رؤساء الدول العربية في خطاب له يقول الدين لله والوطن للجميع. يعني بقوله هذا الوطن للمسيحي مسلم سواء هذا فيه جمال الدين لله ومع الجميع والوطن للجميع معناه الا حق وباطل. هذا باطل. معناه انه يجب ان يسكن النصراني واليهودي مع المسلم في غير الجزيرة الشام ولازم الانسان عليه الصلاة والسلام لكن غيرها لا بأس يسكن في كافر مع مسلم في دمشق لمصر في أفريقيا في اي مكان قوة اليهود والنصارى والمجوسات عاجزة يسكن معها بالامان والمراجعة. النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة في موادعة في اول الامر