قال لطيف يقول صاحبه هل هناك مانع شرعي من استخدام النجمة والهلال كرمز لدين الاسلام. رمز للمسلمين. يرفع على مساجدهم على منائرهم ذاتهم شعاراتهم في جامعاته في مدارسهم يقول له اولا استمع جيدا ان اتخاذ الاهلة او النجوم شعارا للمسلمين في مساجدهم او في اعلام دولهم لا اصل له في الشرع يدل عليه بخصوص فلم يكن معروفا في زمنه النبوة ولا في زمن الراشدين ولا في زمن الاموي انما حدث بعد هذا واختلف في اوله اول من ولعل تعلم اول من وضعه على المساجد ونحوها العثمانيون تمييز المؤسسات المؤسسات ولمصلحة معتبرة جرى عليها عمل المسلمين من من غير من غير نكير عندما نقول ليس هناك دليل يدل عليه بخصوصه لا يعني هذا عدم جواز مثل هذا الفعل اذا اقتضته مصلحة الراجح وهو من التراتيب الادارية ومسائر السياسة الشرعية التي تركت عفوا للناس. الناس يعملون فيها بما يحقق المصالح ويدفع المفاسد المسلمون اتخذوا منارات للمساجد ولم تكن موجودة في زمني النبوة هذه المآذن العليا هذه ولم ينكرها احد ايضا الحال في الهلال هذا الشعارات ما من مسجد جمع مؤسسة شريفة هي بتتاخد شعار الختمة هي بتعمل شعار معين تضعه على موقعها وعلى مطبوعاتها وكزا وكزا وكل هزا من التدابير الادارية كأن السياسة الشرعية المقبولة. ايضا ما كان ما يوضع من شعرات في اعلام الدول كل دولة لها علم وكل عالم له شكل معين يدل على هذه ما في اشكال المسلمون يوم بدر يعني كان لهم شعار يا منصور امت وآآ نقلا عن البيهقي كان شعار المهاجرين يومئذ يا بني عبدالرحمن والخزرج يا بني عبدالله هو الاوس يا بنيه عبيد الله فعايز اقول اتخاز شعار وكلمة سر وشكل معين كل دي يعني مسائل مما تركته الشريعة عفوا احالت فيه الى المصالح آآ والمفاسد فما كان من هذا القبيل فهو على اصل الحل اذا اقتضته مصلحة شرعية معتبرة لم تعارض الراجحة كل دولة قال عندها شعار عندها عالم والعالم له شكل معين وشعار معين. المؤسسات الجامعات المدارس شركات هيئات الاسلامية وغير الاسلامية كل هذا على اصل ما فيهش شي اشكال ما دام قد تضمن مصلحة واضحة ولم تعارض بمفسدة الرأي