سؤال طويل عريض حول آآ العمل يعني شركة آآ بتشتغل تبع شركة جوجل العالمية. جوجل كلاود العالمية وان هي طبعا هذه الشركة الكبرى بتدعم الخيال الغاصب الناحية ومن بين الاعمال الخدمات التي نقدمها نقدم خدمات لمؤسسات الربوية فما حكم هذا يعني اقول له يا ولدي لا يخلو عملك في هذه الشركة من الغبش قدر من الدخن بقدر ما يتضمنه من دعم هذه الشركات للكيان الغاصب لا سيما مع المقاطعة الاقتصادية التي التي تتبناها الامة في هذه الايام وتلجأ اليها وهي اخر ما تبقى في ايديها من اوراق ضغط سلمية لمقاومة الغاصبين المعتدين فضلا عما ذكرته من تقديم هذه الخدمات لمؤسسات ربوية لكن الظاهر ان هذه الاعانة اعانة غير مباشرة ستبقى في حدود الكراهة لا تهبط الى مستوى التحريم. لان الاعانة المحرمة في قوله تعالى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان. الاعانة المباشرة او المقصودة فان تيسر لك يا ولدي بديل عمل اخر يكون انقى لكسبك وارضى لربك فعض عليه بالنواجز لا تبغي به بدلا ولا عنه حولا وين احتجت الى هذا العمل؟ ولم يتيسر لك بديل مناسب؟ فاقبل به مرحليا الى حين وتحول عنه عند القدوة على ذلك واستكثر من الصدقات تطهيرا لاموالك. بارك الله فيك