مسألة مهمة زواج المعوقين. تزوير المعوقين. لو واحد معاق هل يجوز تزويجه بتقول انا عمري ابني تلاتة وتلاتين سنة لكن عقله عشر سنين. لله في ذلك حكمة لله يقدر مرة في في خلقه يبتلي من شاء بما شاء جل جلاله وفقط نؤكد ونذكر ان اهل العافية عندما يرون الثواب الذي يعطى لاهل البلاء يوم القيامة يودون لو ان جنودهم لو ان جنودهم كانت قد قرضت بالمقاريض المقصات لعظم ما يرون من ثواب اهل البلاء. انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب. هذه فقط كلمة مواساة لاصحاب هذا الطفل او وهذا الولد المبتلى. عمرك تلاتة وتلاتين عمره في الزمن عمره العقل عشر سنين. ينفع نجوزه؟ والده يلين ان يزوجه لابنة سليمة العقل. لكن لديها شلل في زراعها وضعف كبير في نزرها. هل هذا الشاب مع العلم ان جسده جسد رجل لكن عقله هو عقل طفل في العاشرة من عمره. ان نكون زلمناه او زلمناه بهذا الزواج. والله فعلا وعايز شيء من التأمل. ابتداء لا حرج في تزويج من به اعاقة ذهنية او بدنية ذكرا كان او انثى. ولو بلغت به الحالة مبلغ الجنون. للصيانته عن فجور ودفع ضرر الشهوة عنه وعنها ولتحصيل الرعاية والخدمة وغير ذلك من الاغراض المباحة لكن بشرط ان يعلم الطرف الاخر بالاعاقة لان ده عيب لا يجوز اتمامه. والا يكون الطرف الاخر عنده اعاقة من نفس النوع تجمع مجنون على مجنونة مش يخدموا بعض. احنا ضاعفنا المضرة وضعفنا المفسدة الاتنين يقدروا يكملوا بعض. صح يكون فيه اعاقة من نوع اخر. لكن انما انما نفسه يعني مشلول على مشلولة مجنون على مجنونات مش مش تمشي الدنيا يبقى احنا بنضاعف الفساد وبنضاعف المضرة آآ لكن طبعا لو كانت الاعاقة عقلية مش هو اللي يعقد العقد النكاح بنفسه لابد يعقد له وليه. بعد اخر شرط اخر الا يكون معروفا بالعدوانية. لو لو لو شخص عنده عدوانية في سلوك مع البنت. تاني يوم يدبحها يقتلها. فازا كان ذلك كذلك لأ يبقى ضرب المفسدة مقدم على جلب المصلحة يبقى دي الشروط لابد من اصحابها. الطرف الاخر يعرف مش معاق من نفس الاعاقة لان هذا يجمع مفسدة على مفسدة الى مضاعفة المفاسد وما يكونش فيه سلوك عدوانية تلحقه ضررا بالطرف الاخر المسكين الذي سيدخل في هذه العلاقة لكن لو كان عاجزا عن النوط لسبب او لاخر. هل يزوج ام لا؟ مر هذا فيه نظر صحيح الزواج مقصوده الاعفاف لكن له مقصود اخر سكن ناس بيكبروا في السن تتراجع قضية العلاقة الجسدية ويبقى السكن والمودة والرحمة والانس وكزا وكزا في مقاصد اخرى بالاضافة الى العفاف والخدمة وكزا وكزا. لكن ما دام الطرف الاخر علم بهذا وارتضاه وقرر ان يصبر على هذا وان يخوض تجربة الصبر هذه لا لا لا حرج عليه. لكن من اهل العلم من قال التخلي عن هذا افضل التخلي عن هذا النجاح افضل لانه مش هيحصل مصالح النكاح الاصلية العفاف ويمنع هنا التحصين بغيره ويضر بها. ويحبسها على نفسه. ويعرض نفسه لواجباته وحقوقه. لعل او لا يتمكن من القيام بها. فقلت الزواج لا تحسب المجد تمرا انت اهل حقوق للزوجة وكزا وكزا. وتشتغل عما هو انفع لك هو اكثر فائدة لك. هذا في مقام التفضيل وليس في مقام الحل والحرمة والصح من حيث الصحة والبلدان صحيح. ما دام الطرف الاخر علم بهذا. لان عيوب الفرج من العيوب التي تسوق او نقض النكاح للعيب. لكن اذا علم به الطرف الاخر قبل العقد واجازه خلاص. آآ لقد استخدم حقه في الخيانة فلا يجوز اكتماله في عيوب اتفق اهل العلم على عدم جواز كتمانها وان النكاح ينقض بها ويقع تطليق فسخ للعيب الجنون والجزام والبرص وعيوب الفرج