بخصوص المكسيك الذي كان مسلما وسألناك عن صلاة الجنازة للاسف لا يوجد له قبر لقد رمت اسرته رماده في البحر وباقي الرماد عندهم هو يا حبيبي تحدسنا عن امرين عن صلاة الغائب والغاية غائب ما فيش ما فيش جنازة قدامنا النبي لما صلى على النجاشي كان امامه جسة ما في نحن ذكرنا مسارين ان نصلي صلاة الغائب الخيار وان كان له قبر يزار يسعك ان تذهب الى القبر وان تصلي عليه بارك الله فان فاتتك الصلاة على القبر لانه لا قبر له وقد احرقت جثته وتم تذريتها وفي هذه الحالة بقي الصراط الغائب بركة