بطريق صحيح تشتري السلعة ان دخلت في ضمانها امكنها ان تعيد بيعها حتى لا تبيع ما لا تملك او حتى لا تقرض قرضا بزيادة وتتخذ السلعة وسيطا صوريا يتذرع به الى استباحة قرن ما قول فضيلتكم في موضوع التمويل الاسلامي؟ ما شاء الله سؤال فضفاض جدا واسع جدا الاسلامي في الشرق ام في الغرب ويدخل البنوك الاسلامية ولا شركات تمويل اسلامية. الكلمة واسعة يا حبيبي ما هكذا تكون اما هكذا تكون الاسئلة الدقيقة التي تعمد مباشرة الى الغاية حاضر ساجيبك اجابة عامة. التمويل الاسلامي ازا انطبقت بضوابط الشرع المطهرة كهنة اسلامية وان شابته شوائب ما يفسد العقود او يبطلها كان تأويلا ممنوعا ليس باسلامي. لكن يا ولدي ضع امامي صورة محددة. لتمويل محدد قل لي هل هذه الصورة مشروعة ام لا يعني انا احييك على تورعك وعلى حرصك على تحلل الحلال والحرام. لكن ارجو في المرة القادمة ان يكون سؤالك اكثر تحديدا لتحصل على جواب اكثر تحديدا وانفع لك بازن الله اخونا الذي سأل عن قولكم في التمويل الاسلامي السؤال الفضفاض هزا رجع تاني وقال الصور المحددة شركة تمويل الاسلامي في دولة عربية طلبوا منها عميل شراء سيارة فاعطى الشيخ له توكيلا باستلام السيارة من الوكالة والسيارة باسم العميل لكنها مرهونة لدى الشركة. كل ما فعلته الشركة ان دفعت الثمن للوكالة ستأخذ الثمن بزيادة هذه صورة المرابحة لكن لم تتم بطريقة صحيحة بيع المرابحة للامن بالشراء ان تتولى جهة التموين شراء السلعة. اذا دخلت في ضمانها اذا حازتها امكلها ان تعيد بيعها الى العميل بسعر مؤجل مع زيادة ربح متفق عليه. لا بأس عند بعض هيئات الرقابة ان توكل العميل في شراء السيارة يعني ان يشتري لها السيارة نيابة عنها باسمها. لكن تكون السيارة في ضمانها الى ان يتم تسليمها له. بتحدس تجاوزات بعملية اثناء التطبيق بيكون الخلل في التطبيق وليس في الية العقد يبدو ان هذه الصورة تحتاج الى مراجعة تحتاج الى زيادة ضبط ده من البداية العميل هو الذي يشتري ومن البداية الصفقة باسمه وعليها رهن للمشتري الاول وهو وهو جهة التمويل العقد فيه قدر من الخلل. ارجو ان يراجع مع الجهة الممولة حتى بزيادة. اسأل الله جل وعلا ان يوفق المسلمين في كل مكان الى ما يحبه ويرضاه